الجمعة 19 أبريل 2024
More forecasts: Wetter 4 wochen
رئيس التحرير
محمود المملوك
أخبار
حوادث
رياضة
فن
سياسة
اقتصاد
محافظات

ردا على طارق الشناوي.. أول تعليق من جابر القرموطي على مقال “البحث عن عمل”

القاهرة 24
تقارير وتحقيقات
السبت 15/ديسمبر/2018 - 05:22 م

رد الإعلامي جابر القرموطي، عل ما كتبه الناقد السينمائي، طارق الشناوي، بمقال حمل عنوان “إلا قليلاً!!”، والذي علق من خلاله على ما كتبه القرموطي في وقت سابق.

وكان الإعلامي جابر القرموطي قد كتب مقالًا كشف فيه عن رحلته للبحث عن فرصة عمل فى إحدى الفضائيات المصرية، بعد توقفه عن العمل لمدة 4 أشهر.

وقال القرموطي في مقال حمل عنوان “أن تبحث عن عمل في سن الثالثة والخمسين!”، إنه تواصل مع رئيس إحدى القنوات المعروفة، طالبًا العمل، فرد عليه رئيس القناة بـ”أنه يريد أفكارًا خارج الصندوق”.

«أنا مش خيل الحكومة».. «القرموطي» يكشف رحلة بحثه عن فرصة عمل فى «فضائية معروفة»

فكتب الشناوي في مقاله: “قرأت عمود الصديق والزميل العزيز جابر القرموطى، الذى نشره قبل يومين،، يبدو للجميع أنه يبحث عن وظيفة، وهذا هو ما دفعه إلى أن يقول الحقيقة إلا قليلاً، ما هو هذا القليل؟

وتابع: “تستطيع أن تجده فى بيت الشعر القديم :اليأس حُر والرجاء عبد، لم يصل بعد القرموطى إلى شاطئ اليأس الذى يُتيح لمن يتمدد عليه القدرة على أن يقول كل شىء حتى الممنوع، القرموطى لايزال لديه أمل ورجاء أن ينصفه أحدهم، وأنا واثق أنه لا يعرف تحديدا من هو أحدهم، رغم أنه خصه بالنداء على صفحات المصرى اليوم”.

هذا الحديث ربما أغضب الإعلامي والصحفي جابر القرموطي، الذي علق عليه عبر حسابه الشخصي على “تويتر” حيث قال: “رغم تحفظي علي بعض ما كتبه الأستاذ طارق لكن ما أود التأكيد عليه انني لست عاطلًا..أنا رصدت في المقال الخميس الماضي حالة يعيشها بعض المذيعين في البلد، وعايشتها بنفسي، لكن الامور الحمد لله مستورة..لا استجدي عملًا”.

جابر القرموطي عبر تويتر

وكانت الأسئلة قد توالت عقب مقال القرموطي الذي أثار بعض الجدل في الأوساط الصحفية والإعلامية ومتابعيه، حيث قال القرموطي ردًا على أحدهم عبر “تويتر”: “ما كتبته أنا مجرد رصد لواقع نعيشه ..كل شخص فهم بطريقته ..وله كل الأحترام طبعًا …بس هل تتخيل حضرتك ان راتب الأهرام يعينني علي مسؤوليات الحياة؟ لابد من عمل آخر الي جانب الأهرام بالنسبة لي ..وهذا أمر تحقق لي في الفضائيات..فإن ذهبت أعاننا الله أن نأتي بغيرها”.

 

 

تابع مواقعنا