الجمعة 17 مايو 2024
More forecasts: Wetter 4 wochen
رئيس التحرير
محمود المملوك
أخبار
حوادث
رياضة
فن
سياسة
اقتصاد
محافظات

7 مصرفيين مصريين من أقوى الرؤساء التنفيذيين في الشرق الأوسط خلال 2021

مجلة فوربس
اقتصاد
مجلة فوربس
الأحد 07/مارس/2021 - 06:03 م

أعلنت مجموعة فوربس قائمة "أقوى الرؤساء التنفيذيين في الشرق الأوسط 2021"، التى تضم قيادات تنفيذية تمثل أهم المؤسسات التي تسهم في مسيرة نمو اقتصادات الشرق الأوسط.

وتضمنت القائمة 7 مصرفيين مصريين على رأس أهم البنوك الحكومية والخاصة العاملة في السوق المصري وهم: هشام عكاشة، رئيس البنك الأهلى المصرى، ومحمد الأتربي رئيس بنك مصر، وحسين أباظة الرئيس التنفيذى بالبنك التجاري الدولي، وأحمد عبد العال، الرئيس التنفيذي لمجموعة المشرق، وباسل جمال، الرئيس التنفيذي لمصرف قطر الإسلامي، وعادل اللبان، الرئيس التنفيذي لمجموعة البنك الأهلى المتحد والعضو المنتدب، وإلهام محفوظ، رئيس الجهاز التنفيذي البنك التجارى الكويتي.

وزيرة التخطيط: مصر تحرص على المساواة بين الجنسين وتمكين المرأة بمناهج التعليم

وشملت القائمة التي احتوت على نحو 100 شخصية الأقوي في منطقة الشرق الأوسط نحو 15 مصريا  من القطاع العقاري والمقاولات والاتصالات والطيران والخدمات المالية الغير مصرفية وذلك بالرغم من  أن غالبيتهم من القطاع المصرفي.

وقالت فوربس إن قطاع الأعمال في المنطقة شهد تطورًا ملحوظًا خلال العقد الماضي، على مستوى الشركات والهيئات الحكومية، كذلك الشركات العائلية والجهات التنظيمية، حيث شهدت هذه المؤسسات عمليات إعادة هيكلة، وما يعرف بالتخصيص، لتتحول طريقة إدارتها إلى نماذج تشبه الشركات الخاصة.

وأضافت أن "أرامكو" السعودية خير مثال على التطور، والتي كانت ومازالت على رأس أكبر الشركات في العالم، إلا أن عملياتها التشغيلية وأعمالها المالية، لم تكن معلنة للعامة حتى عملية الاكتتاب العام والأولي لعملاق صناعة النفط العالمي في عام 2019. أما اليوم بوصفها شركة عامة مدرجة في سوق المال السعودية (تداول) فتفصح عن نتائج أعمالها دوريًا كل 3 أشهر.

وأدى هذا التحول في مسار الشركات الحكومية، إلى زيادة معايير حوكمة الشركات في جميع أنحاء الشرق الأوسط، فزاد ذلك من المسؤوليات والمهام التي يتحملها الرؤساء التنفيذيون لعدد كبير من الشركات في المنطقة.

كما أسهمت عمليات الدمج وإعادة هيكلة القطاع الحكومي، بإظهار ركائز القيمة والمنفعة للقطاع العام. ومثال ذلك: جمعت “أسياد” 3 موانئ ومناطق حرة في سلطنة عمان، ضمن أصول أخرى، لتعظيم العوائد المالية، وتوسيع الأثر الاقتصادي للاستثمارات اللوجستية الحكومية، وأطلقت “أدنوك” ذراع التوزيع الخاص بها في سوق المال، فنجحت في جمع السيولة، من خلال تخفيض حصتها في أصول أخرى مثل خطوط الأنابيب.

وأوضحت أن الشركات العائلية أصبحت اليوم أكثر انفتاحًا عما كانت عليه في السابق، إذ اتسمت حينها بالانغلاق وانخفاض مستويات الإفصاح. بل إن بعضها أدرجت في سوق المال، فشهدنا خلال العام الماضي الاكتتاب العام الأولي لمجموعة الدكتور سليمان الحبيب الطبية، ومجموعة بن داود القابضة، في سوق المال السعودية (تداول).

 وعلى الرغم من أن حصص الأغلبية في هذه الشركات لا تزال مملوكة من قبل أفراد العائلة، إلا أن الإدراج في سوق المال يحسن من مستويات الشفافية والمسؤولية، تجاه صغار المستثمرين في تلك المؤسسات، فضلاً عن التزام تلك المجموعات بقواعد الحوكمة.

وقالت فوربرس «لاحظنا أيضاً اتجاه عدد من الشركات العائلية الضخمة في المنطقة، لتعيين رؤساء تنفيذيين من خارج العائلة، وحتى الرؤساء التنفيذيون للشركات المملوكة للحكومة مثل: مركز دبي المالي العالمي، أو مطارات دبي، أصبحوا معنيين بخطط النمو والتوسع لشركاتهم، في إطار الخطط الاستراتيجية لاقتصادات الدول».

 

هشام عزالعرب

أحمد عبد العال

ا

باسل جمال 

محمد الأتربي

شريف اللبان

حسين أباظة

إلهام محفوظ 

تابع مواقعنا