سبب انفصال جينيفر لوبيز وأليكس رودريجيز
لا تزال أزمة انفصال الممثلة والمغنية جينيفر لوبيز عن لاعب البيسبول أليكس رودريجيز، حديث الصحف والمواقع العالمية، حيث عادت الأزمة إلى الواجهة من جديد، بعد إعلانها الانفصال بشكل نهائي.
ويستعرض "القاهرة 24"، تفاصيل أزمة الشريكين المرتبطان منذ عام 2017، وسبب انفصال جينفير لوبيز صاحبة الـ51 عامًا، وأليكس رودريجيز لاعب البيسبول صاحب الـ45 عامًا، وذلكمن خلال التقرير التالي:-
جينيفر لوبيز وأليكس رودريجيز
بدأت علاقة الثنائي جينيفر لوبيز وأليكس رودريجيز في العام 2017، بعد انفصال كل منهما عن شريكه، لتستمر فترة من المواعدات الغرامية بينهما، قبل أن يعلن ارتباطهما بشكل رسمي في العام 2019، مؤكدين إقامة الزواج.
اضطر الطرفان إلى تأجيل حفل زفافهما، أو حتى خطبتهما أكثر من مرة خاصة بعد تفشي فيروس كورونا، قبل أن تأتي الأزمة الكبرى في شهر مارس الماضي.
سبب انفصال جينيفر لوبيز وأليكس رودريجيز
بعد ضجة كبيرة شهدتها الصحف والمواقع العالمية في منتصف الشهر الماضي، أعلن الطرفين الانفصال وإلغاء حفل خطبتهما، فيما أكدت التقارير أن الأمر تعلق بالفضيحة المحيطة باللاعب مع ماديسون ليكروي نجمة برنامج "Southern Charm"، والتي تبلغ من العمر 30 عامًا، وتم الإعلان مسبقًا أنها تواعد لاعب سابق دون الإفصاح عن اسمه.
الجدير بالذكر أن ماديسون سيدة أعمال شهيرة تمتلك بوتيكًا شهيرًا في مدينة تشارلستون ولديها ابن يبلغ من العمر 8 سنوات، أنجبته قبل طلاقها من زوجها في العام 2015.
الانفصال الأخير
وللمرة الثانية، أعلن كلًا من جينيفر لوبيز وأليكس رودريجيز، الانفصال بشكل رسمي أمس الخميس، من خلال بيان تم بثه عبر قناة إن بي سي، أكدا خلاله أنهما أدركا أنه من الأفضل لكليهما أن يكونا أصدقاء وأنها سيواصلان العمل معًا في الأعمال والمشاريع المشتركة متمنيين الأفضل لبعضهما ولأطفالهما.
وكان رودريجيز لحق بها في وقت سابق، إلى جمهورية الدومينيكان، أثناء تصوير فيلمها شوتجان ويدنج، ليحاول إصلاح الأزمة التي حدثت في مارس الماضي، وتم على إثرها إلغاء خطبتهما، لتبوء مساعيه إلى الفشل.
