الإثنين 29 أبريل 2024
المشرف العام
محمود المملوك
رئيس التحرير
مروان قراعة
المشرف العام
محمود المملوك
رئيس التحرير
مروان قراعة

حقيقة تورط محمد نجاتي في انفصال منة عرفة وزوجها.. وأشرف زكي يتقدم ببلاغ ضد 3 منتجين


انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي، خلال الأيام الماضية، خبر انفصال منة عرفة عن زوجها محمود المهدي، والذي أثار جدلا كبيرا، خاصةً مع تصريحات الخير أن سبب الانفصال؛ يعود إلى كونه رجل شرقي، ولا يسمح ببعض الأشياء في مهنة زوجته كممثلة؛ وهو ما أثار جدلا حول سبب الطلاق.


وعادت منة شلبي لزوجها مرة أخرى، بعد 48 ساعة على إعلان الانفصال؛ وذلك ما أثار جدلا كبيرا بين الجمهور، وظنوا أنهما يبحثان عن التريند، ولكن كشف زوجها أن كلمة: راجل شرقي، تعود إلى مشهد من مسلسل فيلا 101، مع الفنان محمد نجاتي، وهذا المشهد وصله بشكل خاطئ.


لكن الفنان محمد نجاتي أوضح قصة هذا المشهد، وأنه اضطر إلى أن يسمك يدها؛ لأنه يجسد شخصية طبيب نساء خلال دوره في المسلسل.

 

ونشر الفنان محمد نجاتي فيديو، عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، يوضح فيه حقيقة تسببه في انفصال منة عرفة عن زوجها، قائلًا: والله محصلش حاجة غير إني مسكت إيديها أقيس النبض، في تصوير مسلسل فيلا 101.


وتابع محمد نجاتي: المفروض إني في المسلسل، طبيب أمراض نساء، ولما أكشف عليها؛ فأعرف إنها حامل، وكان لازم أعمل كده، معرفش إنه هيكون سبب في خراب بيوت ناس، أنا مالي أنا.

 

ومن المشاكل الفنية التي أثارت جدلا كبيرا مؤخرا؛ هي مشكلة الفنانين وبعض المنتجين، والتي كان من أبرزهم الفنانة منة فضالي، التي شاركت جمهورها ببث مباشر على حسابها الشخصي بموقع فيسبوك، وقالت فيه، إنها تتعرض للتهديد من مخرج عراقي دخلت معه فيلما، وكان يعتدي على كل من يطلب أموال عمله من الفيلم، وذلك من قبل بلطجية يؤجرهم المخرج؛ وعليه، تقدم الفنان أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية، ببلاغ، إلى النائب العام، ضد 3 منتجين، لجأوا إلى البلطجة؛ من أجل التصدي للعاملين المُطالبين بأجورهم، لاستكمال أحد الأعمال رغمًا عنهم.


وأوضح أشرف زكي في البلاغ، أن هناك: منتج، ومخرج سينمائي، ومنتجا فني، أوهموا عددا من الفنانين- ومن ضمنهم الفنانة منة فضالي- بأنهم ينتجون فيلما، سيتم عرضه على إحدى المنصات الإلكترونية؛ وهو الأمر الذي شجّع الجميع على ترك الأعمال الأخرى المعروضة عليهم، نظرًا لما تتمتع به الأخيرة بشهرة وانتشار في الوطن العربي، وبالفعل، تعاقدوا مع فريق العمل، من ممثلين ومصورين، وعمال الديكور والبوفيه، وغيرهم.

 

وأضاف أشرف زكي، في بلاغه: وبعد أن تم تصوير معظم مشاهد الفيلم؛ امتنع المشكو في حقهم عن أداء مستحقات جميع العاملين، والذين فوجئوا بعدها أن بعض البلطجية التابعين للمشكو في حقهم، اعتدوا عليهم بالضرب، بالإضافة إلى تغيير جميع العاملين واستعانوا بآخرين لاستكمال الفيلم، حتى لا يدفعوا أجور العاملين السابقين، رغم أنه ليس هناك سوى عدد قليل من المشاهد مُتبقية للتصوير.