على طريقة مارك.. تطبيق الواقع الافتراضي لأول مرة في مصر
يقع الواقع الافتراضي تحت تقنية الـ 3D الشهيرة، ويمكن للفرد الانتقال من مكان إلى آخر من خلال تلك التقنية، ويُقصد هنا أن ينتقل الفرد بكامل جسده وصوته، إلى مكان آخر غير المتواجد فيه.
ولكن في تقنية الواقع المعزز، يظل الفرد في نفس المكان المتواجد فيه، ولكنه يرى الأشياء من حوله بتقنية الـ3D، حيث يمكن للفرد من خلال تقنية الـ 3D أن يحمل في يده جهاز تابلت، ويرى العديد من الأشياء، ولا ينتقل الفرد من مكان إلى آخر، ولا ينفصل عن العالم الذي يتواجد فيه.
كما يُعتبر العالم الافتراضي من الأشياء المفيدة، وتكاثرت الأقاويل حوله في الآونة الأخيرة خاصةً في مجال التعليم، حيث من المتوقع أن يضع بصمة كبيرة في مجال التعليم خلال الفترة القادمة، ومن الممكن إجراء تجارب عملية في المدارس من خلاله، بدلًا من الاستعانة بالإمكانيات والتي لا تُقدم نفس فاعلية العالم الافتراضي.
أما عن تقنية الاستشعار عن بعد، فتعني أن يمكن للفرد أن يدرس الأشياء والأجسام دون لمسها، وتعتمد تلك التقنية على نوع معين من الكاميرات، فضلًا عن أجهزة حساسة تختص بالاستشعار عن بعد، ويتم تركيب كلا منها في الأقمار الصناعية أو في الطائرات؛ ليتم من خلالها تصوير سطح الأرض؛ للحصول على بعض المعلومات التي تُستخدم في الدراسات المختصة بسطح الأرض.
