للعام الثاني على التوالي.. جامعة بورسعيد في تصنيف التايمز البريطاني للجامعات الشابة 2022
أعلن تصنيف التايمز البريطاني 2022 لمؤسسات التعليم العالي للجامعات الشابة الأصغر من 50 سنة وضع جامعة بورسعيد في الشريحة 401+ عالميا، وذلك للعام الثاني على التوالي، ويعد هذا التصنيف هو أحد إصدارات تصنيفات مؤسسة التايمز البريطانية والتي تصدرها سنويا.
وضع جامعة بورسعيد في الشريحة 401+ عالميا
وتقدم الدكتور أيمن محمد إبراهيم، رئيس جامعة بورسعيد، بالتهنئة لقطاع الدراسات العليا والبحوث بالجامعة، بمناسبة استمرار جامعة بورسعيد في مصاف الجامعات العالمية المرموقة بالتصنيف، الذي يعكس مدى الجهد المبذول في مجال الارتقاء بالبحث العلمي بالجامعة.
الجامعات المرموقة على المستوى العالمي
وأكد أن تصنيف التايمز يعد من أكثر التصنيفات العالمية مصداقية وأكاديمية في ترتيبه لأفضل الجامعات المرموقة على المستوى العالمي.
وأضاف رئيس الجامعة أن الإدارة لا تدخر جهدا في تقديم كافة إمكانات الجامعة للبحث العلمي والباحثين، حيث يأتي هذا الإنجاز من ضمن سلسلة متكاملة من الإنجازات والأهداف المخطط لها وفق خارطة طريق واضحة، تهدف للوصول بالجامعة إلى العالمية، وتحقيق رؤية مصر 2030.
مؤسسة التايمز البريطانية لمؤسسات التعليم العالي
ومن جانبها، أوضحت الدكتورة راوية رزق، نائب رئيس جامعة بورسعيد لشئون الدراسات العليا والبحوث، أن هذا التصنيف هو أحد إصدارات تصنيفات مؤسسة التايمز البريطانية لمؤسسات التعليم العالي والتي تصدرها سنويا لمقارنة أداء الجامعات عالميا، حيث يصنف هذا الإصدار الجامعات عالميا التي يبلغ عمرها 50 عاما أو أقل، وأن تصنيف التايمز البريطاني يعتمد على عدة معايير تشمل الاستشهادات العلمية والتأثير البحثي للجامعة، وعدد وسمعة الأبحاث والدخل العائد منها، بالإضافة إلى البيئة التعليمية.
