مسلسل كلبش 3.. سليم الأنصاري يهزم جماعة إرهابية ومرض ابنه بشكل مفاجئ بالحلقة الثانية (صور)

تحمل الحلقة الثانية من مسلسل “كلبش 3” بطولة الفنان الكثير كرارة الكثير من المفاجأت، حيث تدور الأحداث في إطار تشويقي خاصة بعد عودته إلي مصر، وسرد المغامرات التي خاضها في الغربة، كما يتسلم منصب جديد يعرض حياته للخطر، ويعرض المسلسل على قناتي on drama، mbc خلال شهر رمضان.

التفاصيل:

• مازالت قوات الشرطة المصرية في حيرة من أمرها حول مكان جثة سليم الأنصاري.
• وفجأة يظهر سليم الأنصاري في مصر من جديد، ويتوجه إلى مكتب اللواء جلال خطاب القائد الخاص به، ويحكي له عن ما حدث بعد وقوعه في البحر.
• يتلقي اللواء جلال هاتف يحمل أخبار سعيدة، حيث يبلغ سليم أنه تم القبض على مجموعة أبو بكر، كما أن وزارة الخارجية ستتلقى جواب شكر على المجهود الذي بذله سليم في الأيام الأخيرة.
• يعود سليم بالذاكرة إلى الوراء بينما كان يغرق، حيث صادف مرور مركب أمامه وقام من عليها بانقاذها في الجزائر، وبعد أن فاق من حالة الإعياء التي تعرض لها بالبحر، وأثناء تناوله للطعام حاول أحد الركاب منعه من الطعام وأخبره أنه يحتوي علي كيماويات، لإن القائمين على المركب يقومون بخطف الأشخاص والاتجار بأعضائهم.
• قوم خناقة بين سليم وعصابة تجارة الأعضاء على المركب، تنتهي بانتصار سليم عليهم والفرار بباقي الركاب بعيداً، ثم يعود إلى مصر ويقرر الذهاب فوراً إلى مكتب اللواء جلال قبل حتى الرجوع إلى منزله ورؤيته والدته.
• وفي مشهد مؤثر يدخل سليم على والدته الفنانة هالة فاخر، والتي لم تصدق منفسها من هول الصدمة برؤية ابنها من جديد.
• يطلب سليم من والدته أنه تسامحه، وتخبره بأنها سامحته وكانت تدعي له دائماً، ويدور بينهما حوار حول معاناته في الغربة وأنه كان دائما يتذكر كلمتها له “ربنا حنين عمره ما هيشوفك مظلوم ويسيبك أبداً”.
• قام سليم بالسؤال عن ابنه، وأخبرته والدته بأنه في غرفته ليقول لها” الواد دا أكتر واحد اتظلم، تفتكري بعد الغيبة دي هيعرفني”.
  • يتفق اللواء جلال مع سليم الأنصاري على عودته للعمل من جديد، ولكن في إدارة الحراسات الخاصة.
  • يظهر سليم تخوفه من المنصب الجديد من أذي أهله، علي يد الجماعة الإرهابية بعد ظهورة مرة ثانية، ولكن في النهاية يقبل بالخطوة الجديدة.
  • يقوم سليم بتأمين مؤتمر رجال الأعمال في أحد الفنادق، ويتعرف على رجل الأعمال “أكرم بيه صفوان” الفنان هشام سليم في أول يوم عمل.
  • يتعرض المؤتمر لهجوم إرهابي، وينجح سليم والضابط حسام في السيطرة على الوضع بعد اشتباكات وتفجيرات من المنفذين للهجوم.
  • يرسل أكرم صفوان باقة ورود إلى سليم النصاري تقديراً لجهوده في إنقاذ حياته، ويستبب ذلك في إنزعاج وقلق سليم.
  • يتلقى سليم مكاملة هاتفية من إدارة حضانة ابنه، ويتم إبلاغه أن “مالك” تعرض لحالة إغماء مفاجئ.
  • يدخل الشك قلب اللواء جلال بعد تعرض “مالك” للتعب، ويكلف الضابط “عوني” بالتوجه فوراً إلى الحضانة ومعرفة الأمر بدقة ويطلب منه تفريغ الكاميرات المتواجدة بالحضانة في هذا اليوم.
  • يقول الأطباء أن حالة الطفل حرجة جداً دون معرفة سبب واضح، ينفعل سليم ويطلب سفر ابنه للخارج ويبلغه الطبيب أن الحالة غامضة وأجهزة جسمه تنهار.
  • يلاحظ “عوني” وجود أشخاص غريبة أثناء دخول “مالك” للحضانة في الصباح، ولكن الكاميرات لا تظهر وجههم بشكل دقيق.
  • تحدث المفاجأة، حيث يتلقى سليم مكاملة من شخص مجهول يقول فيها:” الموت مش بعيد عن ابنك، لو عايز تنقذه قابلني دلوقتي في جراج المستشفى من غير من تبلغ أي حد”، وتنهي الحلقة الثانية على تلك المكاملة الغامضة.

التعليقات:

• هل مرض مالك ابن سليم الأنصاري المفاجئ كان صدفة، أم ورائه سر خطير؟
• يتمتع سليم الأنصاري بحس أمني قوي، وساعده ذلك في استشعار الخطر أثناء التصدي للعمل الإرهابي وتنبيه زملائه قبل وقوعه.

• 

• نالت الحلقة إعجاب الكثير من المشاهدين، كما  توقعوا إغماء الطفل مالك كان بسبب تدخل من أعداء سليم الأنصاري.

•