الحلقة 7 كلبش 3 .. غموض حول حقيقة محمود علوان.. و”سليم” غاضب بعد معرفة حقيقة العاملين معه

شهدت الحلقة 7 من مسلسل “كلبش 3” بطولة النجم أمير كرارة، أحداث مثيرة ومشوقة، خاصة بعد اكتشاف سليم الأنصاري حقيقة فريق الشباب العاملين معه في الشركة، فضلاً عن علاقة محمود علوان باللواء جلال.

وتعرض قناة ON E الحلقة 7 من مسلسل “كلبش 3” للنجم أمير كرارة، يوميا خلال شهر رمضان في تمام الساعة الثامنة مساءً.

كلبش 3 الحلقة 6.. سليم الأنصاري يستعد لمواجهة أكرم صفوان والصحفي غسان (فيديو)

تفاصيل الحلقة السابعة:

بدأت الحلقة بكشف اللواء لسليم عن وحدة سرية تم إنشائها عام 1979، ويرأسها ظابط اسمه نصر.

• يصارح جلال سليم بأن ربع المتقدمين للشركة كانوا عن طريقه، واضطر ألا يخبره بذلك حتى لا ينكشف أمره، وفسر ذلك بأنه لابد أن يكون لهم أذرع في الشركة بعيداً عن عين أكرم الصفوان.

• بدأ اللواء جلال بكفشف حقيقة الشباب لسليم، وبدأ ببروسلي والذي كان يعمل مع تاجر خردة في الظاهر ولكنه في الباطن كان يقوم بسرقة مقتنيات مهمة تخص رجال كبار في الدولة من الصور والمستندات، إلى أن عرفه التاجر على اللواء جلال وبدأ العمل معه في خدمة البلد.

• ينصح اللواء جلال باحتواء الفريق الذي يعمل معه لأنهم من أفضل العناصر في الوحدة، ولكن سليم ينزعج أن الشباب خدعوه طوال هذا الوقت.

• بدأ الشك يدخل قلب ريم وبروسلي وسميح من رد فعل الظابط سليم بعد اكتشاف سرهم أمامه وأنهم جاءوا للعمل معه بناء على أوامر اللواء جلال.

• تتغير معاملة سليم مع الشباب ويقرر أن يعاملهم معاملة ضباط العمليات الخاصة، بمعني أدق لا مكان للتراخي أو الكسل بينهم في جمع المعلومات ومراقبة محمود علوان.

• يبرر محمود علوان لابنته هبة سبب مراقبة أفراد الأمن لهم، وتُحمل الابنه والدها مسؤولية إدمانها وسوء حالتها.

• يفكر أكرم في ضم سليم لصفه والعمل لحسابه بتاء على رغبته وليس من أجل الحفاظ على حياة ابنه “مالك” فقط.

كلبش 3 الحلقة 5.. أمير كرارة يتحدى أكرم صفوان عن طريق ابنه

• يرفض اللواء جلال السماع لنصيحة اللواء نصر مؤسس الوحدة المخابراتية بإخبار الشباب بأنه مصاب بالسرطان ويحتاج إلى العلاج في أسرع وقت.

• ويقرر جلال الإعلان عنه مرضه بعد فترة من عمل الشباب مع سليم حتى لا يرتبكون ويؤثر ذلك على كفاءتهم في العمل. غق

• يتوجه سليم وريم إلى منزل محمود علوان ويحاول إقناع هبة بأنهم متواجدين هنا لحمايتهم والحفاظ على حياتهم ولكنها تغضب وتطلب منهم الابتعاد عنها، الأمر الذي يضع علوان في موقف محرج ويزيد من غضبه.

• يبلغ الضابط عوني اللواء جلال بسفر الصحفي غسان إلي بيروت، ويامره جلال بالبحث عن مكان تواجده بعد أن غضب من سفره دون الحصول منه على معلومات.

• يدور حوار بين صدام ذراع أكرم صفوان في الشركة وبروسلي عن طبيعة العلاقة بينهم في البداية، ثم يطلب صدام من بروسلي الخروج من الشركة لمدة ساعة زمن والعودة قبل مجئ سليم.

• يجري اللواء جلال اتصال هاتفي بشخص ويقول له “الساعة 11 ونص في نفس المكان القديم”، يتوجه جلال إلى المكان لتحدث المفاجأة حيث يتضح أن هذا الشخص هو محمود علوان لتنهي الحلقة على ذلك.