في السوبر | الأهلي يتفوق على الزمالك (4-1)
يستضيف ملعب برج العرب المواجهة الحاسمة والمرتقبة التي تجمع بين فريقي الأهلي ونظيره الزمالك، في نهائي كأس السوبر المصري الذي يقام في السابعة من مساء اليوم.
الزمالك بطل كأس مصر في هذا اللقاء يسعي نحو تحقيق لقبه الرابع في البطولة بعدما حقق اللقب في نسخ 2001 و2002 و2016 أخر نسخة حصد البطولة على حساب منافسه اليوم والتقليدي الأهلي.
أما الأهلي صاحب لقب الدوري العام الذي يأمل في حصد لقبه الحادي عشر في تاريخ البطولة، بعدما حصد البطولة في مواسم 2003، 2005، 2006، 2007، 2008، 2010، 2012، 2014، 2015، 2017.
ويمتلك الأهلي سجلاً مميزًا على منافسه الزمالك في تاريخ مواجهات الطرفين، ضمن منافسات كأس السوبر المحلي، وسبق والتقي الفريقان في 5 نهائيات سابقة.
حصد الأهلي نصيب الأسد في تحقيق الفوز، فاز في 4 مواجهات توج من خلالها بأربع نسخ للبطولة كانت في مواسم 2003 و2008 و2014 و2015.
فيما حقق الزمالك الفوز في مواجهة وحيدة ليتوج بلقب البطولة في موسم 2016 في المباراة التي فاز فيها بركلات الجزاء الترجيحية 3/1.
تفوق كاسح للأهلي أمام الزمالك في مواجهات سبتمبر
يستضيف ملعب برج العرب المواجهة الحاسمة والمرتقبة التي تجمع بين فريقي الأهلي ونظيره الزمالك، في نهائي كأس السوبر المصري الذي يقام في السابعة من مساء اليوم.
ويمتلك الأهلي أفضلية على منافسه الزمالك خلال المواجهات التي جمعت بينهما في شهر سبتمبر.
تواجه الفريقان في 15 لقاء خلال شهر سبتمبر في مختلف المناسبات، كان للأهلي نصيب الأسد في تحقيق الفوز في 9 مواجهات، فيما انتصر الزمالك خلال 4 لقاءات وحسم التعادل نتيجة مواجهتين.
وعلى مستوي بطولة كأس السوبر المحلي فقد التقي الفريقان في مواجهة وحيدة فقط خلال نسخة البطولة عام 2014 وتحديدا في الرابع عشر من سبتمبر واستطاع الأهلي خلالها حسم اللقب بعدما فاز بفضل ركلات الجزاء الترجيحية بنتيجة 5/4، بعدما انتهي الوقت الأصلي للمباراة بالتعادل السلبي دون أهداف.
الأهلي يدخل اللقاء أملا في تحقيق اللقب، والخروج بأفضل نتيجة من الموسم بعدما حصل على لقب الدوري وفشل في تحقيق لقب الكأس بعد خروجه المخزي أمام بيراميدز بهدف نظيف من دور الـ 16 للبطولة.
أما الزمالك الذي يمتلك دوافع انتقامية بعدما خطف الأهلي لقب الدوري المحلي في الأمتار الأخيرة من البطولة، بالإضافة إلي رغبته في الثأر من هزيمته بهدف نظيف في أخر مواجهة جمعت بينهما.
رغبة الزمالك لم تقتصر على آماله في الثأر فقط، بل أملا في تحقيق موسم مميز بعدما توج بلقب كأس الكونفدرالية للمرة الأولي في تاريخه و كأس مصر بالإضافة إلي كأس السوبر السعودي.
