أحمد شوبير: “هترشح لرئاسة الجبلاية.. ولا يشغلني أبو ريدة أو غيره”

الإثنين 09/مارس/2020 - 08:51 م

كشف الإعلامي أحمد شوبير، نائب رئيس اتحاد الكرة المصري السابق، أنه لن يترشح مجددا إلا على منصب رئيس الجبلاية.

وقال شوبير خلال حواره ببرنامج “في الاستاد” الذي يقدمه الإعلامي كريم خطاب عبر اذاعة نجوم إف إم: “إذا سمحت ظروف عملي سوف أترشح لانتخابات الجبلاية، فقط على منصب الرئيس، عملي هو الذي سوف يحدد ترشيحي من عدمه”.

وعن المنافسين قال: “لا يشغلني من يترشح، سواء هاني أبو ريدة أو غيره، أحسب خطواتي دائما ولا أنشغل بشىء آخر”.

شوبير يؤكد: تجربتي الأخيرة بالاتحاد كانت سيئة

وأبدى شوبير، عدم رضاه عن فترة عمله الأخيرة بالجبلاية في منصب نائب الرئيس.

وتابع شوبير: “ياريتني ما اشتغلت آخر 7 أشهر في الجبلاية، اتفاجئت بغياب الاحترافية والاحترام”.

وأردف: “من حق الجمهور أن يغضب، كانوا أسوء 7 أشهر عمل في حياتي”.

وأفصح: “الاتحاد كان بلا نظام أو رؤية، لم أر هناك أي نظام أو التزام على الإطلاق”.

أحمد شوبير يعلن ترشحه لانتخابات اتحاد الكرة المقبلة على مقعد الرئيس (فيديو)

وفي وقت سابق قال الإعلامي أحمد شوبير ، إنه استقر على خوض الانتخابات المقبلة للاتحاد المصري للكرة، على مقعد الرئيس، وذلك فى حال سمحت ظروفه بذلك.

وأضاف أحمد شوبير، خلال برنامج «الماتش» ، الذى يقدمه الإعلامي هاني حتحوت، على قناة «صدي البلد»، إنه قرر خوض انتخابات الجبلاية، المقبلة، على مقعد رئيس اتحاد الكرة، خاصة ان الظروف التى تمر بها الكرة المصرية، تستدعي تدخله. وأوضح أحمد شوبير إنه كان قد اعلن فى وقت سابق، عدم خوضه لانتخابات رئاسة اتحاد الكرة، فى حال قرر هانى أبوريدة الترشح، ولكن إدارته السيئة للجبلاية، جعلته فى حل من هذا العهد.

قال الإعلامي أحمد شوبير، إنه دائما ما يبحث عن الناجح، خلال جميع المنصب التى يتولاها، مؤكدا إنه لم يهبط بالباراشوت على اتحاد الكرة المصري، بل تدرج في مناصب إدارية عديدة عبر منظومة الجبلاية.

وأضاف أحمد شوبير، إنه لم يهبط بالباراشوت على اتحاد الكرة المصري، بل تدرج في مناصب إدارية عديدة عبر منظومة الجبلاية، وقد عدد جميع المناصب التى تولاها منذ عام 1999، حتى وصل إلى منصب نائب رئيس اتحاد الكرة، بجانب عدد من الشخصيات التى وصلت لمناصب داخل اتحاد الكرة، دون أى خبرات سابقة.

وأكد أحمد شوبير، أسطورة حراسة المرمى بالنادي الأهلي، إن ما تعرض له لاعبا وإعلاميا، يكسر أى شخص ويمنعه من إستكمال عمله.