عيار 21 يواصل الاستقرار.. أسعار الذهب اليوم في مصر الأربعاء 22-4-2020
استقرت أسعار الذهب اليوم في مصر الأربعاء 22-4-2020، في بداية التعاملات الصباحية، بالرغم من التراجع العالمي الذي شهدته الأسواق العالمية اليوم، بسبب انخفاض سعر الأوقية العالمي لأقل من 1.600 دولار أمريكي، مع وجود توقعات بالارتفاع مرة أخرى بسبب انهيار سعر برميل النفط الأمريكي.
وشهدت أسواق الذهب المصرية حالة من الاستقرار النسبي، بعد حالة التذبذب الكبيرة التي شهدها سوق الذهب خلال الأيام الماضية، مابين ارتفاع كبير في الأسعار ثم انخفاض ملحوظ، دون الاستقرار.
وجاء هذا التذبذب في أسعار الذهب متماشيًا مع التذبذب ذاته في الأسواق العالمية، حيث هبطت أوقية الذهب إلى 1686 دولارا للأوقية في ختام تعاملات الجمعة الماضية، بعد الارتفاع يومي الثلاثاء والأربعاء من الأسبوع الماضي.
استقرار أسعار الذهب في مصر رغم التراجع العالمي
وسجلت أسعار الذهب اليوم في مصر الأربعاء 22-4-2020 ثباتًا كبيرًا خاصة في عيار 21 الأكثر شيوعًا وانتشارًا، لتستقر على أسعار السبت الماضي، بعدما شهدت ارتفاعًا كبيرًا في الأسبوع الماضي.
وينشر موقع “القاهرة 24″، أسعار الذهب اليوم الأربعاء في مصر، حيث تراجع سعر عيار 21 الأشهر حول العالم، من 743 جنيهًا مصريًا إلى أسعار تتراوح بين 731 و 737، بعد ارتفاعه الملحوظ، والمكاسب الكبيرة التي حققها.
أسعار الذهب اليوم في مصر
فيما يلي ننشر أسعار الذهب جميع الفئات والأعيرة، بالإضافة إلى سعر الجنيه الذهب في الأسواق المحلية، والتي جاءت على النحو التالي:
عيار 14.. سعر يتراوح بين 489 إلى 492 جنيهًا للجرام.
عيار 18.. 629 إلى 633 جنيها للجرام.
عيار 21.. من 734 إلى 737 جنيهًا للحرام.
عيار 24.. من 839 إلى 843 جنيها للجرام.
الجنيه الذهب والذي يزن 8 جرامات عيار 21.. من 5869 إلى 5904 جنيه للجرام.
أسعار الذهب في محلات الصاغة اليوم بدون مصنعية (يختلف من محل لآخر)
عيار 18.. من 638 وحتى 644 جنيه للجرام.
عيار 21.. من 744 وحتى 752 جنيهًا للجرام.
عيار 24.. من 850 وحتى 860 جنيهًا للجرام.
أما عن أسعار الذهب بمختلف أعيرته، في محلات الصاغة والأسواق، فيكمن في إضافة نسبة تتراوح بين 7 إلى 10 %، من سعر الجرام الأصلي، والتي تختلف من محل إلى آخر ومن محافظة إلى أخرى، بالإضافة إلى ضريبة الدمغة.
عوامل ارتفاع أسعار الذهب
ويعود ارتفاع أو انخفاض سعر الذهب في مصر، إلى 3 عوامل رئيسية، وهي نظرية العرض والطلب من حيث الوفرة أو الندرة، بجانب طلب المستهلكين من عدمه، بالإضافة إلى سعر الأوقية العالمية، وسعر الدولار الأمريكي مقابل العملة المحلية، وهي الجنيه المصري.
