مسلسل لما كنا صغيرين الحلقة 13.. سميرة عبد العزيز تكتشف تجارة محمود حميدة في المخدرات
حمل مسلسل لما كنا صغيرين الحلقة 13 احداثا مثيرة، إذ أصبحت دنيا تشعر بالاطمئنان بوجود ياسين وتعود له في أي قرار، وبدأ هو الآخر يشعر بواجبه تجاهها ودوره الكبير لحمايتها، ومن الجانب الآخر وجد سليم نفسه في مأزق بعدما علمت أبلة عفت بمتاجرته في المخدرات.
وفي ذلك التقرير يقدم “القاهرة 24” أبرز أحداث الحلقة الثالثة عشر من مسلسل “لما كنا صغيرين” بطولة ريهام حجاج:
1- شعرت دنيا -ريهام حجاج – بالخوف من سليم -محمود حميدة- وجاء إليها وائل -كريم قاسم- لكي يطمأن عليها، وعرض عليها المبيت معها بالمنزل، ولكنها رفضت وأخبرته بأنها ستكون جيدة.
2- في الصباح ذهب وائل إلى الشركة لمقابلة سليم، ومعرفة سبب ذهابه لدنيا، كما احتد الحديث بينهم، فتركه وذهب، وتحدث بعدها مع مي وعلم منها بأنها ذهبت إلى أم نهى -نسرين أمين-.
3- طلبت زوجة أبو نهى من أبيها، الذهاب إلى مقر الشركة التي كانت تعمل بها أبنته، لكي يأخذ جزء من المعاش، ولكنه رفض.
4- هاتف ياسين -خالد النبوي- دنيا في الصباح من أجل الاطمئنان عليها، وشكرته عما فعله معها، وأخبرته بأن وائل وصل وستعرف منه ماذا فعل مع سليم.
5- لم يجد ياسين والدته بالمنزل، فرجح بأنها ذهبت إلى حسن -نبيل عيسى- بقسم الشرطة، وبالفعل ذهب إلى هناك ووجدها عند أخيه، وطمأنهم بأنه سيفعل كل ما بوسعه حتى يخرجه من تلك القضية.
6- عاد وائل من عند سليم، وذهب لدنيا مثلما اتفقا وحدثها عن ما قاله له سليم، وأخبرها بالبنود الخاصة بعقود عملهم بالشركة، فتذكروا ذلك اليوم، فلم يقرأوا تلك البنود وقتها، ماعدا نهى كانت الوحيدة التي تقرأ العقود بكل حرص.
7- أثناء جلوسهم سويًا، سمعا صوتًا غريبا أمام المنزل، فخرجا ليروا ماذا حدث، ليتفاجئوا بأحد الحراس الشخصيين الذين وضعهم ياسين لحمايتها، وكان الرجل مربوط، فعلم ياسين بذلك وغضب.
8- تذكرت دنيا بعض الذكريات التي جمعتها بنهى أثناء أخذهم لأحد الدروس الخصوصية بمنزلها، وتذكرت تقرب نهى منها، وضيق أمها من تلك العلاقة،. فكانت ترى بأن نهى أقل منها كثيرا في المستوى الاجتماعي.
9- جلس سليم مع محاميه وفيق -أشرف زكي- وأخبره بأنه لا يريد أن تعمل صافي معهم مرة ثانية، واختاره هو ليكون بديلا لها، ولكن وفيق لم يقبل واعترض معه، وتركه وذهب.
10- وأثناء حديثهم سمعتهم أبلة عفت -سميرة عبد العزيز- وهم يتحدثون، فواجهت سليم بأنها عرفت متاجرته في المخدرات، واستنكرت من فعله لذلك، خاصا أنه من عائلة راقية، فشعر بالخزي والحزن من حديثها.