مسلسل لما كنا صغيرين الحلقة 16.. إصابة خالد النبوي بطلق ناري
بعد تفكير طويل وعن طريق الصدفة وجد ياسين الطريقة التي استخدمها قاتل نهى الحقيقي لتوريط أخيه حسن بالقضية، وتعرض لحادثة بعد إطلاق النار عليه من قبل مجموعة من الملثمين.
وفي ذلك التقرير يقدم “القاهرة 24” أبرز أحداث الحلقة السادسة عشر من مسلسل “لما كنا صغيرين” بطولة ريهام حجاج:
1- ذهب ياسين-خالد النبوي- لمقابلة دنيا -ريهام حجاج-، وبمجرد وصوله تعرض لضرب نار عليه من قبل أحد الملثمين، وأصيب في كتفه، وذهب إلى المستشفى، فجاءت الشرطة لأخذ أقواله وتحرير محضرًا، ولكنه رفض اتهام أي شخص، مما دفع دنيا تتفاجئ.
2- زار وفيق -أشرف زكي- صافي في منزلها، ولامها على ذهابها لسليم في المقابر، وزيارة ياسين لها وتحدثها معه، ولكنه أخبرها بأن عليها الذهاب إلى شرم الشيخ، بعدما علما بتجسس ياسين ومراقبته لها.
3- جلست دنيا مع ياسين بالمستشفى، ونظرت له فتذكرت أحد المرات التي أخبرها أخيه حسن -نبيل عيسى- بأنه لا يحب الخروج أو السهرات.
4- استيقظ ياسين -خالد النبوي- ليجد هالة -منة فضالي- بجانبه، فتعجب من معرفتها بالحادث ووجوده في المستشفى، فأخبرته بأن وائل -كريم قاسم- هو الذي قال لها، وسألها عند دنيا فكذبت وادعت بأنها تركته وذهبت عما أتت هي.
5- والحقيقة هي أن بمجرد وصول هالة تشاجرت مع دنيا بسبب تواجدها بجانب ياسين، وارتفع صوتهم أثناء حديثهم، ففضلت دنيا ترك المستشفى والذهاب، وفي الصباح علمت والدته وجاءت لرؤيته وانهالت في البكاء بعدما علمت بما جرى له، واستشاط ياسين غضبا بعدما علم بأن هالة هي التي أخبرتها.
6- قابل وائل صديقته دنيا لكي يعطيها الهاتف الخاص بياسين، وتحدث معها عن سليم وخوفه من أفعاله تجاههم، كما ذكرت دنيا مشكلتها مع عمها حول الفيلا وأخذه للعقود.
7- أخبرت دنيا صديقها وائل بأن العقود الخاصة بالفيلا مزورة، وسردت له ما جرى قديما عندما حاولت أمها حماية نصيبهم من الميراث، وطلبها يحيى من أجل مساعدة أبيهم في ذلك.
8- توصلا كلا من دنيا ووائل إلى احتمالية أخذ سليم لتلك العقود، واعطاها لعمها وظنوا بأن سليم ويحيى -محمود حجازي- كانوا يستخدمون بيتها من أجل شيء غير صحيح بعملهم في المخدرات.
9- علم سليم بحادثة ياسين فقرر إرسال بعض الزهور له ومعها رسالة، ووصل ياسين إلى المنزل مع والدته، فتفاجئ بوجود الزهور فظن في البداية بأنها من طليقته هالة، ولكنه وجد أنها من سليم فقرر الخروج.