من الدخول حتى انتهاء اليوم الدراسي.. خطة “التعليم” لحماية الطلاب من الإصابة بكورونا داخل المدارس

خاطبت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، بتوفير الأجواء الصحية والبيئة الآمنة للطلاب، لبدء الدراسة في العام الدراسي 2020/ 2021، والذي يتزامن مع جائحة كورونا، لحماية الطلاب والعاملين بالمنظومة من الإصابة بالفيروس.

وجاء الإجراءات التي أرسلتها وزارة التعليم للمديريات والمدراس بشأن حماية الطلاب من الإصابة بفيروس كورونا، منذ دخولهم للجان وحتى انتهاء اليوم الدراسي، كالتالي:

قواعد الدخول إلى المدارس والخروج منها

-عمل فرز حراري للتأكد من عدم ارتفاع درجة حرارة الطلاب والمعلمين والمعاونين والزائرين.

-عدم التزاحم عند الدخول إلى المدرسة والخروج منها.

-التزام مسئول الأمن القائم على عملية الفرز الحراري بارتداء الكمامة وتطهير يديه بالماء والصابون باستمرار.

-تخصيص بوابات للدخول وأخرى للخروج مع الفرز الحراري عند الدخول والخروج.

-تحديد مسارات خاصة بأولياء الأمور تختلف عن مسارات الطلاب مع مراعاة عدم دخول أولياء الأمور إلا للضرورة.

 

رفع الوعي لدى الطلاب

-توعية الطلاب بضرورة غسيل الأيدي بالماء والصابون بالطريقة الصحيحة بعد انتهاء الفسحة وقبل الصعود إلى الفصول، وبعد الانتهاء من أية أنشطة تتم بشكل جماعي، وغلق الصنبور بطريقة تحافظ على نظافة الأيدي.

-وضع بوسترات رفع الوعي عند مدخل المدرسة وفي بداية ونهاية الممرات وبأماكن الأنشطة المدرسية.

-التنويه عن الإجراءات الوقائية في الإذاعة المدرسية بصفة دورية.

-توزيع بعض المنشورات التوعوية التي تحفز اتباع الإجراءات الوقائية وتشرحها بشكل مبسط.

-توفير مستلزمات غسيل الأيدي بدورات المياه حيث يفضل غسيل الأيدي للأطفال عن استخدام المطهرات.

-عدم التزاحم بدورات المياه أو حولها.

-استخدام الإذاعة المدرسية في نشر الرسائل الصحية بأسلوب الجرعات التوعوية المصغرة بالتركيز على معلومة واحدة فقط يوميًا، والتأكيد على أهمية الالتزام بها، ومتابعة تنفيذها عن طريق المعلمين والمشرفين.

-عقد الاجتماعات الإدارية بالمدرسة للمعلمين والإداريين والأطقم المعاونة في الهواء الطلق إن أمكن مع مراعاة عدم التعرض المباشر لأشعة الشمس لتفادي الإصابة بالإجهاد الحراري.

-تجنب ملامسة الفم والأنف والعينين بأيدي غير نظيفة.

-عند العزل المنزلي استكمال إجراءات العزل المنزلي ومدته كاملة.

-يفضل تنظيم الاجتماعات بالتقنيات الحديثة باستخدام وسائل التواصل في الاجتماعات الإدارية.

-التباعد الجسدي بين الطلاب لمسافة لا تقل عن مترين هو الأساس وفي حالة تعذر ذلك ألا تقل المسافة عن متر مع ارتداء الكمامة الجراحية أو القماشية من مصدر موثوق.

-التخلص الآمن من الحمامات والمناديل الورقية بإلقائها في صناديق القمامة وليس على الأرض.

-الالتزام بعدم المصافحة والمعانقة والتقبيل داخل المدرسة.

-التنبيه على جميع العاملين بالمدرسة استخدام أدواتهم الشخصية، مثل “زجاجات المياه”.

-عدم اتباع الشائعات أو ترويجها

دخول الفصول والجلوس بها

-يصطحب معلم الحصة الأولى الطلاب من الطابور إلى الفصل، وينظم دخولهم وجلوسهم بشكل آمن بدون تزاحم.

-يجلس كل طالب في ديسك منفصل، ومراعاة الجلوس بشكل زجزاج “يشبه رقعة الشطرنج”.

-يراعي المعلم التباعد الجسدي بينه وبين الطلاب عند التحرك بينهم ومناقشتهم.

– منع تبادل الأدوات المدرسية بين الطلاب.

 متابعة ورصد وتحتها بيانات غياب الطلاب – حصر ومتابعة غياب الطلاب والمعلمين والأطقم المعاونة يوميا وتحديد الغياب لأسباب صحية.

-إبلاغ الإدارة التعليمية بنسب الغياب يوميا.

-تقارن الإدارة التعليمية نسبة الغياب بالأيام والأسابيع السابقة، وفي حالة زيادة نسبة الغياب بصورة ملحوظة يتم إبلاغ الإدارة الصحية لعمل التقصي اللازم وإبلاغهم بأرقام تليفونات وعناوين المتغيبين لأسباب مرضية.

-تقوم الإدارة الصحية بإبلاغ الإدارة التعليمية بنتائج التقصي والتي تقوم بدورها بإبلاغ المدرسة عند وجود حالات مؤكدة أو مشتبه إصابتها بفيروس كورونا المستجد “كوفيد 19”.

الفسحة المدرسية -تقسيم الطلاب المتواجدين بالمدرسة إلى فسحتين منفصلتين بموعدين مختلفين لتقليل التزاحم.

-يتناول كل طالب الطعام والشراب الخاص به.

-غسيل اليدين بالماء والصابون قبل الصعود إلى الفصل.

-فضاء الفسحة في الهواء الطلق إلا إذا كان هناك ما يمنع بمعرفة إدارة المدرسة.

-الصعود من الفسحة بعمل طابور مثل طابور الصباح مع مراعاة التباعد الجسدي.