مفيش نصيب.. البلوجر حبيبة النجار وخطيبها يتصدران التريند بعد فسخ الخطوبة
تصدر اسم البلوجر حبيبة النجار الشهيرة بـ لباليبو تريند مواقع التواصل الاجتماعي بعد انفصالها وفسخ خطوبتها عن خطيبها أحمد غريب بعد ارتباط استمر لشهور قليلة، مما أثار جدلًا واسعًا عبر صفحات منصات التواصل.
البلوجر حبيبة النجار تتصدر التريند بعد فسخ خطوبتها
نشرت البلوجر حبيبة النجار ستوري عبر حسابها الشخصي على منصة تداول الصور والفيديوهات إنستجرام قالت فيها: كل شيء قسمة ونصيب.. من الإنصاف إني رأيت منه خيرًا، وعلى هذا التقينا وافترقنا.. فعسى الله أن يبدلنا خيرًا، فاللهم أرزقه خيرًا مني، وارزقني خيرًا منه.
وفي نفس السياق، أكد البلوجر أحمد غريب نبأ انفصاله، قائلًا: مفيش نصيب بيني وبينها غير كل احترام.. بعد إذنكم اعتبرونا أخواتكم، وبلاش كلام في الموضوع ولا تعليقات سخيفة.. وبستأذن أي حد إذا كان قريب أو بعيد يمسح أي صور تخصنا من عنده.
انفصال حبيبة النجار وأحمد غريب
وتفاعل عدد كبير من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، مع انفصال حبيبة النجار وأحمد غريب، إذ علق أحد الأشخاص قائلًا: ربنا يرزقهم الخير كله يعني بس بحس إن الفئة دي من المجتمع بتاخد الخطوبة والجواز مصلحة وشغل حتى بعد ما بيتجوزوا بيقدموا حياتهم محتوي حتى لم بيخلفوا، وأضاف حساب آخر: ربنا يقدملهم الخير.
فسخ خطوبة البلوجر حبيبة النجار
وقد سبق، وتصدرت التريند البلوجر لباليبو بعد أن حازت على تفاعل عدد كبير من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك تزامنًا مع انتشار عدد من الصور والفيديوهات لها في حفل خطوبتها، حيث نالت إطلالتها على إعجاب متابعيها.
وحضر عدد كبير من مشاهير السوشيال ميديا والبلوجرز حفل الخطوبة، كما التزموا بالشروط التي طالبت بها حبيبة النجار، وكانت البلوجر حبيبة النجار قد دعت الحاضرين إلى الحفل بارتداء والتزام بشيء معين.
وتداول مستخدمو السوشيال ميديا صورة الدعوة لحفل خطوبتها من البلوجر أحمد غريب، ولكنها أثارت الجدل بين المتابعين بسبب زيادة الشروط المكثفة التي وضعتها حبيبة داخل منشور الدعوة للحاضرين.
وشاركت مُسبقًا حبيبة النجار وهي تمازح متابعيها على فيسبوك، بمنشور الدعوة قائلة: دي مش دعوة دي اختبارات مدرسة لغات، وفقًا لما أشارت إليه خلال المنشور من شروط عديدة لا بد من التزام حاضرين حفل الخطوبة بها، والتي كان أبرزهم رغبة حبيبة في منع أي سيدة أو فتاة من ارتداء فساتين بألوان درجات اللون الأبيض.
