فوائد مذهلة لتناول حليب الزعفران.. فقدان الوزن والتحكم في الكوليسترول أبرزها
صحة وطب
الزعفران
يتألف نظام إنقاص الوزن من توازن صحيح بين النظام الغذائي وممارسة الرياضة وعادات نمط الحياة الصحية الأخرى، ويلعب النظام الغذائي دورًا محوريًا، ليس فقط لفقدان الوزن، ولكن أيضًا في الحفاظ على نمط حياة صحي مع انخفاض مخاطر المشكلات الصحية.
6 فوائد لحليب الزعفران
- غني بمضادات الأكسدة: يحتوي حليب الكيسار على مضادات الأكسدة، مثل الكروسين والسافرانال والبيكروسين، وتساعد هذه المركبات في مكافحة الإجهاد التأكسدي في الجسم، وتقليل الالتهاب وحماية الخلايا، من خلال خفض الإجهاد التأكسدي، ويمكن لحليب الكيسار دعم الصحة العامة، وقد يلعب دورًا في إدارة الوزن.
- يعزز عملية التمثيل الغذائي: يُعرف الزعفران بقدرته على تعزيز وظيفة التمثيل الغذائي، حيث تشير الدراسات إلى أن الزعفران يمكن أن يساعد في تنظيم الشهية وتقليل الرغبة الشديدة في تناول الطعام، ما يجعل من السهل الالتزام بنظام غذائي متوازن.
- التحكم في الكوليسترول: يمكن أن يكون حليب الزعفران مفيدًا لصحة القلب بسبب خصائصه الخافضة للكوليسترول.
و ثبت أن الزعفران يساعد في تقليل مستويات LDL (الكوليسترول السيئ) مع رفع مستويات HDL (الكوليسترول الجيد).
وهذا التوازن ضروري للحفاظ على صحة الجهاز القلبي الوعائي، ويساعد البوتاسيوم الموجود في الحليب في تنظيم ضغط الدم، ما يدعم صحة القلب ويقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب. - تقليل التوتر: غالبًا ما تكون رحلة إنقاص الوزن مصحوبة بالتوتر وتقلبات المزاج.
ويُعرف الزعفران بخصائصه المحسّنة للمزاج، وارتبط بتقليل أعراض القلق والاكتئاب، ما يجعله إضافة رائعة لنظامك الغذائي إذا كنت تشعر بالإرهاق. - تحسين الهضم: الهضم الجيد ضروري لإدارة الوزن، حيث يمكن لحليب الزعفران أن يساعد في الهضم بسبب خصائصه الطبيعية.
ويساعد وجود الزعفران في تحفيز الجهاز الهضمي، ويمكن أن يخفف من مشاكل مثل الانتفاخ وعدم الراحة.
