بعد الإساءة لـ مشيرة إسماعيل.. آية سماحة فنانة ارتبط اسمها بالأزمات مع الجمهور
مؤخرًا ولأكثر من مرة تصدر اسم الفنانة آية سماحة ترند السوشيال ميديا، ولكن ليس بسبب ممثلة شابة ذات موهبة، ولكن كونها فنانة مصدرة للأزمات والمشاجرات التي لا تليق بدورها كممثلة مصرية لها دورها الهام والمحوري في المجتمع المصري، فضلًا عن أن الفنانين هم القوى الناعمة في مصر.
وأصبح اسم آية سماحة علامة مميزة للأزمات والتجاوزات، سواء في حق زملائها في الوسط أو في حق جمهورها أو في حق الصحافة التي كانت الداعم الأول لها في خطواتها الفنية الأولى.
ورغم أن سماحة إلى الآن لم تستطع أن تضع اسمها بجانب الكبار أو حتى فنانات جيلها، إلا أن آية يبدو أنها تسير في طريق الخطأ، وتؤكد خطواتها نحو السقوط في بئر الهاوية.
وخلال السطور التالية نستعرض أبرز 3 أزمات لـ آية سماحة، والبداية مع تجاوزها غير المقبول في حق فنانة قديرة بحجم النجمة مشيرة إسماعيل والتي كتبت عنها عبر حسابها الرسمي على فيس بوك: من هي مشيرة إسماعيل؟ وما هي أهيمتها في أن تتقدم بطلب بغلق مستشفى بيطري؟ إلا أنها تداركت الموقف بعد ذلك وحذفت المنشور.

أما الأزمة الشهيرة والتي كانت حديث الجميع على مواقع التواصل الاجتماعي هي تجاوزها في حق المصورين الصحفيين في جنازة الراحل سليمان عيد، ورغم أننا نؤكد أنه كان هناك بعض التصرفات الفردية غير الصحيحة إلا أننا نرفض أن آية سماحة تتعدى على المصورين لفظيًا، ثم عادت واعتذرت بعد تدخل نقيب المهن التمثيلية أشرف زكي.

والأزمة الثالثة هي رفضها التسجيل وعمل لقاءات صحفية مع المواقع المصرية، التي كما ذكرنا كانت هي الداعمة لها في خطواتها الأولى، وأصبحت لا تريد إلا التسجيل مع القنوات العربية فقط.
ولكم ثمة سؤال يطرح نفسه حاليًا لماذا تحولت آية سماحة من فنانة شابة لها مستقبل مشرق إلا فنانة ارتبط اسمها بالأزمات والمشاكل فقط؟


