صدمة DNA تقلب الموازين.. تيك توكر تروي قصة براءتها بعد اتهامها بالخيانة وتكشف خيانة حماتها
في واقعة مثيرة أثارت جدلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، روت صانعة المحتوى عليا زايد قصتها الصادمة التي بدأت باتهام حماتها لها بالخيانة، وانتهت بكشف خيانة من نوع آخر تمامًا.
قالت التيك توكر عليا في فيديو لها: القصة بدأت بعدما وضعت مولودتي الأولى، لأتفاجئ بطلب غير متوقع من حماتي، التي أصرت على إجراء تحليل DNA للتأكد من نسب الطفلة، مدعية أن ملامحها لا تُشبه والدها، ورغم رفض الزوج الخضوع للتحليل، قامت والدته بإجراء اختبار جيني بين الطفلة والجد والد الزوج، وكانت المفاجأة أن التحليل أثبت عدم وجود تطابق جيني بينهما.
وأضافت التيك توكر، أنها أخبرت زوجها بنتائج التحاليل، وأصابه هذا الخبر بحالة من الصدمة والارتباك، وترك لها المنزل ورحل.
صدمة DNA تقلب الموازين
وتابعت: وعوضًا عن مراجعة موقفهم، ازداد شك الزوج في زوجته، ورفض إعادة التحليل كما طلبت مرارًا، مصممًا على اتهامها بالخيانة، إلا أن الحقيقة كانت أبعد ما تكون عن توقعاته، في خطوة حاسمة، قرر والد الزوج الجد إجراء تحليل DNA مع ابنه، ليكتشف الصدمة الكبرى: الابن الذي رباه ليس ابنه البيولوجي.
القصة انتشرت كالنار في الهشيم على تيك توك، قلبت الموازين، وأظهرت أن المتهمة البريئة كانت ضحية لاتهامات باطلة، بينما كانت الخيانة الحقيقية مدفونة في الماضي، وبطلتها هذه المرة كانت الحماة!
الحادثة أثارت موجة من التعاطف مع الزوجة، ودعوات لإعادة النظر في الأحكام المتسرعة، خاصة عندما تتعلق بكرامة وأعراض الآخرين.


