مواعيد غلق المحلات الجديدة في الصيف والشتاء بعد القرار الوزاري
نقدم مواعيد غلق المحلات الجديدة في الصيف والشتاء بعد القرار الوزاري،
مواعيد غلق المحلات الجديدة في الصيف والشتاء بعد القرار الوزاري، حيث أعلن مجلس الوزراء عن تطبيق مواعيد غلق المحلات والمطاعم والمصالح الحكومية، وفق خطة استراتيجية لترشيد استهلاك الكهرباء دون اللجوء إلى تخفيف الأحمال.
مواعيد غلق المحلات الجديدة في الصيف والشتاء بعد القرار الوزاري
وعن مواعيد غلق المحلات الجديدة في الصيف والشتاء بعد القرار الوزاري، حيث أكد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، أن الحكومة عازمة على عدم اللجوء إلى انقطاع التيار الكهربائي خلال صيف 2025، رغم ارتفاع درجات الحرارة وزيادة الطلب على الكهرباء.
وأشار إلى أن الدولة اتخذت إجراءات استباقية، من بينها استقدام ثلاث سفن لتغييز الغاز الطبيعي المسال، تدخل الخدمة تباعًا بدءًا من 27 يونيو وحتى مطلع يوليو، لتوفير نحو 2250 مليون متر مكعب من الغاز يوميًا، مما يدعم استقرار محطات توليد الكهرباء.

مواعيد غلق المحلات صيف 2025
وعن مواعيد غلق المحلات صيف 2025، فقد بدأت وزارة التنمية المحلية في تنفيذ المواعيد الصيفية الجديدة اعتبارًا من الجمعة 25 أبريل 2025، وفقًا للقرار رقم 456 لسنة 2020، وجاءت المواعيد على النحو التالي:
- غلق المحلات التجارية الساعة 11 مساءً
- غلق المطاعم والكافيهات والبازارات: الساعة 12 منتصف الليل
- غلق الورش والأعمال الحرفية: الساعة 10 مساءً، باستثناء الورش الواقعة داخل الكتل السكنية
- غلق المصالح الحكومية: بعد نهاية ساعات العمل الرسمية، وبحد أقصى الساعة 6 مساءً
- منع تشغيل اللافتات والإعلانات المضيئة خلال ساعات الليل

مواعيد غلق المحلات في الشتاء
وفيما يخص مواعيد غلق المحلات في الشتاء، حيث يعلن مجلس الوزراء بدء تطبيق المواعيد الشتوية مطلع أكتوبر 2025، فإنها جاءت كالآتي:
- المحلات التجارية: الغلق في 10 مساءً
- المطاعم والكافيهات: الغلق في 11 مساءً
- الورش الحرفية: الغلق في 9 مساءً
وأصدرت شركة توزيع كهرباء مصر الوسطى توجيهاتها للوحدات المحلية بضرورة تنفيذ الغلق الكامل للمحال في موعد أقصاه الساعة 10 مساءً، في إطار خطط الدولة لترشيد الطاقة وتقليل الضغط على الشبكة.
وناشد مجلس الوزراء المواطنين للمشاركة في ترشيد الكهرباء داخل المنازل والمنشآت، مؤكدًا أن تضافر الجهود يساهم في تجاوز الصيف دون أزمات كهرباء أو تخفيف للأحمال، خاصة في ظل التحديات الإقليمية والضغوط الاقتصادية التي تواجه البلاد.


