فلاش باك.. دراما مشوّقة تكشف الوجه الآخر للحقيقة ونجومها يكشفون التفاصيل الأولى
بدأ العد التنازلي للانتهاء من تصوير حكاية فلاش باك، ضمن حلقات مسلسل “ما تراه، ليس كما يبدو”، حيث يواصل فريق العمل تصوير المشاهد الأخيرة استعدادًا لعرضها قريبًا عبر شاشات ومنصات المتحدة للخدمات الإعلامية.
حكاية فلاش باك
وتجمع الحكاية بين مجموعة متميزة من النجوم، على رأسهم أحمد خالد صالح، مريم الجندي، وخالد أنور، في عمل درامي يتسم بالتشويق والغموض، ويكشف عن أبعاد نفسية وإنسانية عميقة داخل كل شخصية.
وقد كشفت الشركة المنتجة عن الصور الأولى من الحكاية، التي عكست أجواءً درامية مكثفة تتماشى مع هوية المسلسل الذي يرفع شعار: “ما تراه، ليس كما يبدو”.






أعرب الفنان أحمد خالد صالح عن حماسه الشديد للمشاركة في الحكاية، قائلًا في بيان له: الحكاية دي من أول لحظة حمستني.. مختلفة وصادمة، والورق مكتوب حلو جدًا. بشارك لأول مرة مع صديقي المنتج كريم أبو ذكري، وكنت مستني اللحظة دي من زمان. كريم مش بس منتج شاطر، ده كمان فنان بيهتم بكل تفصيلة.
وكشف عن تفاصيل شخصيته قائلًا: بلعب دور زياد الكردي، مصور جنائي ذكي، بيمر بتحول نفسي حاد بسبب صدمة بتقلب حياته رأسًا على عقب، الشخصية إنسانية جدًا، وجذبتني من أول ما قرأت الورق. الاسم نفسه فلاش باك، بيخليك تتوقف وتفكر، وده المطلوب من أي فن محترم.
مريم الجندي: الشخصية دي قريبة لقلبي.. ومش كل اللي بنشوفه هو الحقيقة
من جانبها، تحدثت الفنانة مريم الجندي عن شخصيتها، حيث تجسد دور مريم، فنانة تجمع بين الرقص والرسم، وتعيش صراعات داخلية وتحولات نفسية عميقة.
وقالت: لشخصية دي قريبة لقلبي جدًا، وغنية دراميًا وإنسانيًا. أول ما قريت الاسم حسيت إني مؤمنة بيه فعلًا، لأن اللي بنشوفه مش دايمًا هو الحقيقة، وأعربت عن سعادتها بالتعاون لأول مرة مع أحمد خالد صالح، مشيدة بأجواء التصوير والدعم الكبير الذي وفرته الشركة المنتجة لإنجاح العمل.
خالد أنور: المشروع جديد على السوق.. وحسيت إني بتفرج على مسلسل عالمي
أما الفنان خالد أنور، فعبر عن حماسه للمشاركة في "فلاش باك"، مؤكدًا أن المشروع يختلف عن أغلب الأعمال الدرامية التي قُدمت في السنوات الأخيرة.
وقال:الحكاية مكتوبة بحرفية، والفكرة كلها جديدة على السوق. وأنا بقرأ الورق، حسيت إني شايف مسلسل بيتعرض على نتفليكس أو منصة عالمية، مش مجرد عمل موسمي.


