مصطفى سعد ميسي: أحمد سامي كلمة السر في تألقي.. ومحدش يجيله الأهلي ويقول لأ
قال مصطفى سعد ميسي لاعب الفريق الأول لكرة القدم بنادي زد الحالي والأهلي السابق، إنه بدأ مشواره مع كرة القدم من الشارع مثله مثل الكثيرين، مشددًا على أن لقب ميسي جاء بسبب لعبه بالقدم اليسرى وحبه في كثرة المراوغات.
وأضاف في تصريحات إذاعية: الكابتن أبو العلا هو أول من اكتشفني وعلمني أ ب كورة، ونبيل رجب شقيق بدر رجب هو من أبرز المدربين الذين تدربت على يديهم، أما الكابتن شامل رئيس قطاع الناشئين بنادي سيراميكا كليوباترا فكان نقطة فاصلة في مسيرتي الكروية، وهو من قرر شرائي من اتحاد الشرطة وعمري 13 سنة وعمل طفرة في تفكيري وطريقة لعبي وكل حاجة تخص مسيرتي في كرة القدم.
وتابع لاعب زد: الكابتن هاني العقبي وكابتن شامل حاربوا من أجل تصعيدي للفريق الأول وعمري 16 عامًا، بعدها بدأت مسيرتي مع الفريق الأول لنادي سيراميكا كليوباترا مع رمضان السيد وهيثم شعبان في عام الصعود للدوري الممتاز "موسم كورونا".
وأردف لاعب الأهلي السابق: كنت حبيس الدكة في بداية الموسم، لكن بعد العودة من توقف كورونا شاركت في أغلب المباريات حتى تأهلنا رسميًا، من هنا بدأت رحلتي في الدوري الممتاز مع كابتن هيثم شعبان ومن بعده كابتن أحمد سامي، والذي ساهم في طفرة كبيرة في مسيرتي الكروية، حيث أضاف لي الكثير، وأعطاني الثقة والأريحية في الملعب ورفع عني الضغوط وقام بنقاط تطوير كبيرة في أدائي أهمها الإيجابية على المرمى.. وتألقي في سن صغيرة كان خطوة إيجابية في مسيرتي، فكرة جيدة إنك تتشاف وتتطلب تلعب في أندية كبيرة زي الأهلي والزمالك، فرق بتنافس على البطولات.
وأكمل: عملت نصف موسم قوي جدًا والحمد لله بعده جالي عرض الأهلي، ورغم إني لم أحصل على فرصتي كاملة بسبب اختلاف وجهات النظر مع مستر مارسيل كولر، لكنني سعيد بتجربتي مع النادي الأهلي.
مصطفى ميسي: محدش يجيله الأهلي ويقول لأ
واختتم مصطفى سعد ميسي حديثه قائلًا: النادي الأهلي كبير وعظيم، ومحدش يجيله الأهلي ويقول له لأ، كمان الزمالك وبيراميدز أندية كبيرة وعظيمة، لأنها محطات مهمة بتنقل اللاعب من مرحلة الهواية لمرحلة الاحتراف، بحمد ربنا على كل حاجة، حاليًا أنا موجود في صرح كبير من صروح الرياضة في مصر وهو نادي زد، وبحمد ربنا على الخطوة دي.


