عمرو يوسف: أتمنى تقديم عمل مع كندة علوش.. وطايع من أصعب الأعمال اللي قدمتها
حلّ الفنان عمرو يوسف ضيفا على زهرة رامي، في حلقة خاصة عبر راديو إنرجي 92.1، بعد اختياره نجمًا لشهر يوليو، للحديث عن أعماله وكواليس حياته.
عمرو يوسف: أتمنى تقديم عمل مع كندة علوش.. وطايع من أصعب الأعمال اللي قدمتها
وتحدث يوسف عن أحدث مشاريعه الفنية، حيث يقوم حاليًا بتصوير الجزء الثاني من فيلم السلم والثعبان، مشيرًا إلى أنها تجربة مميزة، خاصة أنها تتناول العلاقات الزوجية في ظل وجود أطفال، كاشفًا عن مشاركة عدد كبير من النجوم في العمل.
أما عن فيلمه المنتظر درويش، والمقرر عرضه الشهر المقبل، فقال إن العمل مميز، وقد استغرق وقتًا طويلًا في الكتابة ليخرج بالشكل الذي سيشاهده الجمهور، موضحًا: "فيلم درويش كان مكتوبًا قبل شقو وولاد رزق، وأتمنى أن ينال إعجاب الجمهور، فقد استغرقنا تسعة أشهر في كتابته.
وعن علاقته بزميلته في الفيلم دينا الشربيني، قال: تربطني بها صداقة قوية، وسبق أن اشتركنا في أكثر من عمل، وهي صديقة غالية عليّ وعلى زوجتي كندة علوش.
وعن إمكانية تقديم عمل جديد يجمعه بكندة علوش، أوضح: قبل الزواج قدمنا عدة أعمال، وبعد الزواج عُرضت علينا مشاريع كثيرة للعمل معًا، لكنها لم تكن مناسبة، ومع ذلك أتمنى أن نقدم عملًا مشتركًا، خاصة بعد ظهور جانبها الكوميدي في مسلسل أخواتي الذي عرض في رمضان الماضي."
وتطرق الحوار إلى مسلسل طايع الذي وصفه عمرو يوسف بأنه من أصعب الأعمال التي شارك فيها، قائلًا: تعبت كثيرًا في تقديم هذا المسلسل، لكن رد فعل الجمهور فاجأني، وحقق نجاحًا كبيرًا.
وأكد أنه كان حريصًا على التمييز بين شخصية إسماعيل التي قدمها في فيلم شقو، وشخصية ربيع في ولاد رزق، وكشف عن أن الجزء الثاني من شقو جارٍ العمل عليه حاليًا، وسيُصوَّر جزء منه في المغرب.
وعبّر عن سعادته بالتعاون مجددًا مع الفنان محمد ممدوح، قائلًا: تعاونت مع ممدوح في أكثر من عمل، وهناك كيمياء كبيرة تجمعنا، ولذلك نحرص على تقديم الجزء الثاني من شقو بشكل مميز.
وخلال الحلقة، فاجأت زهرة رامي ضيفها بتسجيل صوتي له تم إنشاؤه باستخدام الذكاء الاصطناعي، ما دفعه للتعليق على خطورة التقنية قائلًا: أرى أن مخاطره كبيرة، ومن الضروري توعية الناس بخطورته.


