موعد المولد النبوي الشريف 2025 رسميًا في التقويم الهجري والميلادي.. بعد استطلاع الهلال
يترقب الجميع موعد المولد النبوي الشريف 2025 رسميًا في التقويم الهجري والميلادي، والتي تعد مناسبة دينية هامة لها مظاهر احتفال خاصة لا تشبهها فيها مناسبات أخرى، وقد رسخت تلك الاحتفالات اهتمامات المسلمين للتوسعة على الأهل بحلوى المولد ابتهاجًا بمولد الرسول صلى الله عليه وسلم. ويصدر قرار من مجلس الوزراء، بتحديد موعد المولد النبوي الشريف 2025 رسميًا في التقويم الهجري والميلادي عقب إصدار دار الإفتاء المصرية لنتائج استطلاع هلال ربيع الأول 1447. لذلك، نوضح في التقرير التالي موعد المولد النبوي الشريف 2025 رسميًا في التقويم الهجري والميلادي، وعدد أيام الإجازة.
موعد المولد النبوي الشريف 2025 رسميًا في التقويم الهجري والميلادي
يعلن مجلس الوزراء المصري، موعد المولد النبوي الشريف 2025 رسميًا في التقويم الهجري والميلادي، عقب إعلان نتيجة استطلاع هلال شهر ربيع الأول من قبل دار الإفتاء المصرية، مغرب يوم السبت 23 أغسطس 2025، الموافق لـ 29 صفر 1447.
وحدد مجلس الوزراء المصري، الموعد المبدئي لـ إجازة المولد النبوي الشريف، حيث تضمنت أجندة الإجازات الرسمية 2025، فإن يوم الخميس 4 سبتمبر 2025، إجازة رسمية مدفوعة الأجر للقطاعين الحكومي والخاص بمناسبة ذكرى المولد النبوي الشريف 1447.
متى المولد النبوي لعام 2025؟
ويتحدد متى المولد النبوي لعام 2025، رسميًا وفقًا للحسابات الفلكية ورؤية استطلاع الهلال، بقرار رسمي يصدره رئيس مجلس الوزراء، حيث يعد موعد المولد النبوي الشريف 2025 رسميًا في التقويم الهجري والميلادي، عطلة في المصالح الحكومية والبنوك والبورصة المصرية.
فيما سيتمتع الموظفين الحكوميين بإجازة متواصلة لمدة 3 أيام، حال موافقة الحسابات الفلكية لرؤية الهلال، ليكون موعد المولد النبوي الشريف 2025 رسميًا في التقويم الهجري والميلادي، هو الخميس 4 سبتمبر 2025، الموافق لـ 12 من ربيع الأول 1447، ويليه يومي الجمعة والسبت عطلة أسبوعية.
ما هو التاريخ الهجري للمولد النبوي؟
وفي فتوى رسمية، أوضحت دار الإفتاء المصرية أن التاريخ الهجري للمولد النبوي الشريف، لدى جمهور العلماء، ووفقًا لما جاء في كتب السلف الصالح، هو الثاني عشر من شهر ربيع الأول في عام الفيل، وكانت وقت الولادة مطلع الفجر.
وأوضحت الدار أن المراد من الاحتفال بذكرى المولد النبوي هو تجمع الناس على الذكر، والإنشاد في مدحه والثناء عليه صلى الله عليه وآله وسلم، وإطعام الطعام صدقة لله، إعلانًا لمحبة سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، وإعلانًا لفرحنا بيوم مجيئه الكريم صلى الله عليه وآله وسلم.
