بدء جلسة محاكمة المتهمين في واقعة مطاردة طريق الواحات
بدأت محكمة أكتوبر منذ قليل، أولى جلسات محاكمة المتهمين في واقعة مطاردة طريق الواحات، وذلك لاتهامهم بإصابة فتاتين نتيجة مطاردتهما وتعمدهم مضايقتهما.
بدء محاكمة المتهمين في واقعة مطاردة طريق الواحات
ووصل منذ قليل إلى محكمة أكتوبر المتهمون في واقعة مطاردة فتاتين على طريق الواحات لحضور أولى جلسات محاكمتهم في اتهامهم بإصابة فتاتين نتيجة مطاردتهما وتعمدهم مضايقتهما.
وصول المتهمين في واقعة مطاردة طريق الواحات إلى المحكمة لحضور أولى جلسات محاكمتهم
وكشفت التحقيقات في قضية مطاردة طريق الواحات تفاصيل الحادث، واللحظات الأخيرة قبل إصابة المجني عليهما، وتضمنت اعترافات المتهم الثالث الذي أدلى بتفاصيل علاقته بالفتيات وسبب وجوده بمكان الواقعة.
ننشر أقوال المتهم الثالث في واقعة مطاردة طريق الواحات
وحصل القاهرة 24 على نص التحقيقات في قضية مطاردة الواحات والتي حوت أوراقها اعترافات المتهم الثالث، ويدعى مهند، وبسؤاله ما قولك فيما هو منسوب إليك من أنك متهم بالاشتراك مع آخرين معلومين بالتعرض للمجني عليهم رنا.إ، ونزال.ي، وكان ذلك بالطريق العام بأن أتيتم أمورًا وإیحانات وتلميحات جنسية وذلك حال كونكم أربعة أشخاص وقمتم بتكرار تلك الأفعال من خلال ملاحقة وتتبع المجني عليهم؟
ج: محصلش
س: ما قولك فيما هو منسوب إليك من أنك متهم بقيادة مركبة آلية بطريق نتج عنها الخطر؟
ج: محصلش.
س: وما قولك فيما هو منسوب إليك من أنك متهم بقيادة مركبة آلية دون حملك ثمة تراخيص قيادة؟
ج: محصلش.. أنا اديتهم الرخص في القسم.
س: ما قولك فيما هو منسوب إليك من أنك متهم بالاشتراك مع آخرين معلومين بالتسبب في إتلاف السيارة المملوكة للمجني عليها رنا إبراهیم؟
ج: محصلش.
س: ما تفصيلات حدوث الواقعة محل التحقيق؟
ج: اللي حصل إني طالب هندسة، وكنت رايح الجامعة بتاعتي عادي، بس كلمت صحابي لقيتهم بره قولت نقعد معاهم لحد معاد الجامعة، وقابلت واحد صاحبي اسمه أحمد شعبان، ومعرفش باقي اسمه، وطلعنا قعدنا وكان صاحبي عايز يدخل الحمام وكانت ساعتها الساعة 5.50 صباحًا، وفضلنا قاعدين لحد 6.10 صباحًا، وبعدين وإحنا بنركب العربية شوفت ثلاث بنات بيركبوا عربيتهم فعادي وإحنا طالعين بقولهم إيه جايين في سباق نشد سوا بالعربيات؟!.. وهما في العربيات راحوا ضحكوا بس محدش سابق ولا حاجة، فخلاص كملت طريقي.
وأنا راجع كنت وراهم، ومرة واحدة شوفت العربية بتاعت البنات دي خبطت في عربية نقل، كانت راكنة على الشمال فركنت عربيتي، ونزلت بسرعة اطمن عليهم، وساعدتهم، وخرجت واحدة منهم من العربية، واطمنت عليهم وبعدين روحت على البيت، وبعدين الجامعة بتاعتي، وبعدها وأنا قاعد في البيت لقيت الشرطة جاية وخدتني وخدت مفاتيح العربية وجابوني على القسم بعدين جابوني على هنا، وهو ده كل اللي حصل.


