القارئ أحمد نعينع: أرفض كل أشكال الإساءة أو الابتزاز التي يتعرض لها زملائي أو طلابي من القراء
أعلن القارئ أحمد نعينع، رفضه لأي محاولة لاستخدام اسمه أو الاستقواء بكلمة منه جاءت في سياق المجاملة أو التحفيز لأغراض أخرى أو المتاجرة بها.
القارئ أحمد نعينع: أرفض كل أشكال الإساءة أو الابتزاز التي يتعرض لها زملائي أو طلابي من القراء
وقال في بيان له: بيان وتوضيح هام: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، يؤكد المقرئ الدكتور أحمد نعينع حفظه الله ورعاه ويوضح لجمهوره الكريم ومحبيه أن ما يصدر عنه أحيانًا من كلمات تشجيع أو مجاملات هو جزء من عاداته الطيبة، شأنه شأن زملائه، ويهدف إلى إدخال السرور وتحفيز المواهب، ولا يُقصد منها بأي حال تقييم علمي أو شهادة بالإتقان أو الإجادة، تمامًا كما نفعل جميعًا مع الأطفال أو المبتدئين في أي مجال، فإن التشجيع يهدف إلى دعمهم وتحفيزهم على الاستمرار رغم الأخطاء، وليس لإصدار حكم أو إجازة رسمية. ويؤكد الدكتور نعينع أن هذا الأسلوب يكون غالبًا في اللقاءات السريعة أو المكالمات الهاتفية العابرة، التي لا تتعدى كونها حديثًا وديًا، ولا ينبني عليها موقف رسمي أو رأي موثق.
وتابع: كما يشدد الدكتور على رفضه التام لكل أشكال الإساءة أو الابتزاز التي قد يتعرض لها زملاؤه أو طلابه من القراء، وخصوصًا إذا صدرت من أشخاص غير مؤهلين علميًا أو فنيًا، أو من يطلقون على أنفسهم ألقابًا وأوصافًا غير حقيقية. ويؤكد أيضًا رفضه لأي محاولة لاستخدام اسمه أو الاستقواء بكلمة منه جاءت في سياق المجاملة أو التحفيز لأغراض أخرى أو المتاجرة بها.. والله من وراء القصد.


