تجسيد القطع الأثرية الموجودة خارج مصر بتقنية الهولوجرام تتصدر التريند.. ومطالب بتنفيذها في المتحف المصري الكبير
تصدرت بعض القطع الأثرية الموجودة خارج مصر تريند مواقع التواصل الاجتماعي، بعد مطالب من مستخدمي السوشيال ميديا باسترجاع المقتنيات الأثرية الموجودة خارج مصر ونفذوها بتقنية الهولوجرام داخل المتحف المصري الكبير باستخدام الذكاء الاصطناعي.
تجسيد القطع الأثرية الموجودة خارج مصر بتقنية الهولوجرام تتصدر الترند
وتداول مستخدمو السوشيال ميديا صورًا مصممة باستخدام الذكاء الاصطناعي لمجموعة من المقتنيات الأثرية المصرية الموجودة في بلاد أخرى مع مطالب باستردادها لمصر، ونفذ بعضهم الصور بتقنية الهولوجرام من خلال أدوات الذكاء الاصطناعي.
ولاقت الصور تفاعلًا واسعًا خلال الساعات الأولى من نشرها عبر المنصات الاجتماعية، حيث كتب صاحب حساب: فكرة عظيمة جدًا وإن شاء الله تتنفذ لأنها حقيقي بره الصندوق وجذابة جدا وهتعرض أثار مصر ليها.
وأضاف مستخدم آخر: فكرة رائعة المشكلة أي قطع بتخرج صعب عودتها.. بمعنى الدول دي مش من السهل تستغني عن ملايين السائحين والتنازل عن القطع المستولى عليها.
وكتب صاحب حساب: لازم السائح يعرف أن النسخة الأصلية من القطع الأثرية مسروقة بس بشكل غير مباشر.
وأضاف شخص آخر: فكرة عبقرية ونتمني بجد كُل قطعة ترجع تاني لمكانها الأصلي، ومش الفكرة إنك بتعرف تستخدم الـai لكن الفكرة كلها هتقدر تغير بيه شكل العالم ازاي؟






