لم يُدفن مع نجله ضاضا.. إجراءات رسمية عاجلة لـ نقل ضاضا إلى جوار والده إسماعيل الليثي| خاص
رحل عن عالمنا أمس المطرب الشعبي إسماعيل الليثي، وذلك بعد تعرضه لحادث سير على طريق المنيا، مما أدى إلى وفاته.
وعلم القاهرة 24 أن إسماعيل الليثي تم دفنه اليوم في مقابر والده، ليس مع نجله ضاضا، وذلك بسبب إصدار قرار بإزالة المقابر التي يوجد بها ضاضا حاليًا.
وقال المصدر، إن إسماعيل كان قبل وفاته بفترة يزور مقابر في مدينة 6 أكتوبر تمهيدًا لنقل ضاضا إليها، خاصة بعد قرار إزالة المقابر التي تضمه حاليًا.
وأوضح، أن من المقرر نقل ضاضا إلى المقابر التي دُفن فيها إسماعيل خلال الفترة القادمة، بعد الانتهاء من التصريحات والإجراءات الرسمية للنقل.
لماذا أجلت أسرة إسماعيل الليثي إخبار والدته بموته؟
ومن جانب آخر، سبق وعلم القاهرة 24 أن أسرة الفنان الراحل إسماعيل الليثي قررت إخفاء خبر وفاته عن والدته منذ وقوع الحادث المأساوي وحتى قبل ساعات قليلة من تشييع الجثمان.
وكشف مصدر مقرب من العائلة لـ القاهرة 24 أن السبب وراء تأجيل إبلاغها بالخبر هو أن والدة إسماعيل الليثي مصابة بجلطة، وكانت حالتها الصحية لا تسمح بتلقي الصدمة المفاجئة.
وسبق أن كشف أحد أصدقاء إسماعيل الليثي، عن تفاصيل جديدة حول علاقته بزوجته البلوجر شيماء سعيد، قبل وفاته، وقال في تصريحات خاصة لـ القاهرة 24: شيماء سعيد غلبانة وعايزة تعيش، وبتحب إسماعيل وبتغير عليه زي أي واحدة، وإسماعيل كان ليه شروط علشان يرجع لشيماء، منها إنها متطلعش حياته على السوشيال ميديا، وكمان متظهرش بناتهم، وإن مشاكلهم ميدخلوش حد فيها، شيماء كمان كان ليها شروط، لكنها وافقت على شروط إسماعيل ومعترضتش.


