تجربة رقمية لتتبع سانتا كلوز بالذكاء الاصطناعي.. ما القصة؟
مع اقتراب ليلة عيد الميلاد، يتكرر سؤال واحد أين وصل سانتا كلوز الآن؟ ومع تطور أدوات التتبع الرقمية، لم يعد الأمر مجرد خيال للأطفال، بل تجربة تفاعلية مدعومة بالتكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، تقودها جوجل.
تجربة رقمية لتتبع سانتا كلوز بالذكاء الاصطناعي.. ما القصة؟
ووفقًا لما نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، يعود أول تتبّع رسمي لسانتا كلوز إلى عام 1955، حين أطلقته قيادة الدفاع الجوي لأمريكا الشمالية NORAD.
وبعد أن كان مجرد خريطة متحركة بسيطة، تحوّل اليوم إلى منصة ومؤخرًا، تعاونت "NORAD" مع "OpenAI" لإضافة مزايا مدعومة بالذكاء الاصطناعي، من بينها:
- أداة لتحويل صور السيلفي إلى شخصيات قزم كرتونية.
- مولد أفكار للهدايا مع إمكانية تحويلها إلى صفحات تلوين قابلة للطباعة.
- أداة قصص تفاعلية تسمح للعائلات بإدخال أسماء وأماكن لصناعة قصة كريسماس مخصصة.
وتعتمد المنصة على عرض ثلاثي الأبعاد لمسار سانتا بدل الرسومات ثنائية الأبعاد، باستخدام مكتبة Cesium مفتوحة المصدر وخرائط الأقمار الصناعية من Bing Maps، ما يمنح التجربة طابعًا أكثر واقعية.


