صبري فواز يرفض دخول بنات أخيه إلى منزلهن ويستولي عليه.. سادس حلقات “حكاية بنات موسى”
حلقة جراء حلقة تتصاعد الأحداث داخل حكاية “بنات موسى” في مسلسل “إلا أنا”، فمازال الصراع دائرا بين سالم وبنات أخيه موسى على الميراث، وبعد رفعهن قضية عليه وعلى جدتهن، زاد العند بين الطرفين، ليجدن أنفسهن مطرودين من منزلهن.
وفي ذلك التقرير يعرض “القاهرة 24” أبرز أحداث الحلقة السادسة من مسلسل “إلا أنا”:
1-ذهب يوسف -محمد عز- إلى الشركة لمقابلة أخيه سالم والتحدث بخصوص ورث بنات موسى، إلا أن محاولته باءت بالفشل، فسالم كذب عليه وسلمه الأوراق الخاصة بالعهود الخاصة بالميراث.
2-وقررت سعاد -وفاء عامر- ترك المنزل والذهاب لمنزل أخيها بعد المشاداة التي حدثت بينها وبين إنصاف -نادية رشاد-، ولكن ابنتها فرح -ديانا هشام- رفضت الذهاب معهم وبقيت بالمنزل.
3-وتحدثت إنصاف مع دلال -صفاء جلال- لتأخذ رأيها فيما فعلته مع سعاد، فغلطتها دلال وجاءت في صف سعاد، وفرح ابنها عوض -محمد درويش- بموقف امه دلال.
4-وعلم سالم -صبري فواز- بأن بنات أخيه تركوا البيت من ابنه عوض، فذهب لهم عند بيت خالهم راضي -مجدي السباعي- وحاول إقناعهم بالرجوع، ولكنهم رفضوا كما علم منهم بأنهم رفعوا قضية، فغضب وتركهم ورحل كما هاتف جدتهم وبلغها.
5-وقابلت فرح المستشار شريف -ياسر علي ماهر- وبلغته بأنها رفعت قضية على عمها وجدتها، فاعترض على ما فعلته، إلا أنها طلبت مساعدته، فوافق على الوقوف بجانبهم.
6- وفاجئت فاتن -هاجر عفيفي- ابن خالها عادل -مصطفى عبد السلام- بأنها رأت الرسمة التي رسمها لها، فأحس عادل بالإحراج وحاول تغيير الموضوع، كما هاتف يوسف ابنة أخيه فاتن وتحدثا عن القضية فوعدته بأنها ستقنع فرح بإلغائها.
7-وفي صباح اليوم التالي، جهز راضي وجبة الإفطار لأخته وبناتها، فشكرته سعاد على وقوفه بجانبهم، وطلب عادل من الجميع الجلوس لتناول الإفطار سويًا.
8-وذهبت فاتن إلى الشركة لتباشر عملها إلا أن عمها سالم عنفها، وطردها من الشركة، وقال لها إنهم ما دام رفعن عليه قضية، فعليهن انتظار حكم المحكمة، وخرجت من الشركة مطرودة.
9- وأثناء طرد سالم لابنة أخيه فاتن من الشركة، كان عادل وصديقه ذاهبين للشركة من أجل التصاميم، فتفاجأ سالم بوجود عادل، فرد صديقه بأنه صاحب الرسومات، ولكنهم لا يخلطون بين العمل والمشاكل الشخصية.
الحلقة الرابعة من “إلا أنا”.. صفاء جلال تكتشف طلب صبري فواز الزواج من وفاء عامر
10- وزار يوسف سعاد في منزل أخيها راضي، وحاول أن يطيب خاطرها ويعتذر لها عما بدر من أمه تجاهه، وطلب منها الرجوع معه إلى البيت، فوافقت ورجعت هي وبناتها إلى المنزل، إلا أن سالم وأمه طردوهم ورفضوا إدخالهم.
