مسلسل لما كنا صغيرين الحلقة 11.. علاقة حب تجمع ريهام حجاج وخالد النبوي (صور)
شهد مسلسل لما كنا صغيرين الحلقة 11 أحداثا مثيرة، إذ بدأت علاقة دنيا وياسين تقوى، فكانت القضية الخاصة بحسن بمثابة شرارة الحب بينهم، ولم يترك وائل حقه وأرسل مجموعة من الحراس الشخصيين، لضرب حامد.
وفي ذلك التقرير يقدم القاهرة 24 أبرز أحداث الحلقة الحادية عشر بطولة ريهام حجاج:
1- ذهب ياسين -خالد النبوي- إلى هالة -منة فضالي- حتى يعاتبها على ما فعلته تجاه دنيا وحرقها لسيارتها، فردت عليه بأنها ليس لها دخل بذلك، فهددها وأمرها بعدم الاقتراب سواء منه أو من دنيا.
2- جاءت دنيا -ريهام حجاج- إلى الشركة وتحدثت مع سليم -محمود حميدة- حول غضبها منه بعدما حرق لها سيارتها، وبكت كثيرًا وأعربت عن حزنها لأنها خدعت به، إلا أن لهجته لها كان بها بعض اللوم.
3- قررت دنيا ترك العمل مع سليم وأثناء تجهيزها لأخذ أشيائها، تذكرت موقفا جمعهم مع سليم، حينما تشاجرت معه في أحد المرات أمام العميل، واكتشفت بعدها أنه كان يخطط لذلك.
4- أخذ وائل -كريم قاسم- مجموعة من الحراس الشخصيين، وذهبوا إلى بيت حامد وضربهوه مثلما ضرب حامد وائل ودنيا في جنازة نهى -نسرين أمين-.
5- فاجئ ياسين دنيا وجاء لزيارتها بالمنزل، وطلب منها الصعود لكي تبدل ملابسها، حتى يخرجا سويًا، ففعلت ما طلبه منها، وخرجت معه، لتجد أمام منزلها سيارة آخرى جديدة، جلبها ياسين من أجلها بدلا من القديمة التي احترقت.
6- جاءت الشرطة لشركة سليم، حتى تفرغ الكاميرات، وبالفعل أخذوها، لكنهم لم يجدوا شيئًا بها، ولم تظهر صافي وهي تأخذ سيارة نهى، فاستشاط ياسين من ذلك.
7-عادت دنيا من نزهتها مع ياسين، وجلست تفكر فيما فعله معها ياسين، لأنه اشترى لها سيارة جديدة، بجانب تجديد رخصة القيادة الخاصة بها، فشعرت تجاهه بالحب.
8- زار وائل صديقته دنيا بالمنزل، وتحدثا عن زيارتها لسليم، فلامها على تلك الزيارة، فاستنكرت دنيا حديثه لأنه في بادئ الأمر كان متعاطفًا مع سليم.