خطف دوندار وفخ عليشار.. أبرز أحداث مسلسل قيامة عثمان الحلقة 20
ازداد البحث في محرك البحث الشهير جوجل، حول مسلسل قيامة عثمان الحلقة 20، والتي انتظرها الجميع بعد تصاعد الأحداث بشكل كبير خلال الحلقات الماضية، مما جعل متابعي المسلسل في لهفة لمعرفة ما ستسفر عنه الأحداث خلال الحلقة الجديدة.
استطاع مسلسل “قيامة عثمان” استكمال نجاح باقي سلسلة مسلسلات “أرطغرل” التركية، فأصبح الشعب العربي منتظرًا كل حلقة جديدة تطرح من كل أسبوع لمتابعته، من شدة الإثارة والحماس، والإحكام في الأداء والتنفيذ، وفي الآونة الأخيرة دخلت الدراما التركية بيوت الشعوب العربية وتغلغلت بهاء، لما بهم من تقاليد وأعراف مشابهه لعاداتنا وتقاليدنا.
وتمت إذاعة الحلقة 20 مسلسل قيامة عثمان مساء أمس الأربعاء، والتي شهدت أحداثًا هامة وخطيرة، خاصة في المشهد الأخير من الحلقة ليترك الجمهور في شوق لمعرفة ما ستسفر عنه الحلقة المقبلة.
أحداث مسلسل قيامة عثمان الحلقة 20
بدأت الحلقة باللقاء بين الأخوين كونور وجوكتوغ (كونجار)، حيث اقتنع الأخير بكلام أخيه وعاد إلى أصله تاركًا المغول والقائد بالغاي، معلنًا إسلامه ودخوله في صف عثمان.
اضطر عثمان لخطف عمه دوندار وابنته أيجول وزوجته زهرة إلى مكان أمين، من أجل إعداد فخ لـ “عليشار”، والذي وقع في الفخ فيما ذهب “كونجار” مع محاربي عثمان واختطفوا الأميرة البيزنطية “أديلفا” من منزل عليشار.
“بورشين” خطيبة “أيبارس” ذهبت وأخبرت السيدة “بالا” أن عثمان يحب أيجول وأنه لن يتركها ليد عليشار، مؤكدة لها أنه قال ذلك بصوت عالٍ أمام خيمة عمه دوندار، لتنطلق بالا من القبيلة غاضبة وباكية، ثم يتعقبها أحد المقاتلين.
اقرأ أيضًا: اللهم أقلني من الخطايا.. دعاء اليوم الرابع عشر من رمضان 2020 – 1441 (صور)
حاول عثمان عقد اتفاق مع أيجول ابنة عمه، من أجل إعداد تصديقه ليعرض لها حقيقة مقتل أخيها باتور، وأن عليشار هو القاتل الحقيقي، والتي وافقت بسهولة على طلب عثمان.
أيجول ظهر دهائها وخبثها، عندما ذهبت إلى منزل عليشار، ونقضت اتفاقها مع عثمان لتخبر الدعو عليشار بمكان عثمان الحقيقي والذي ذهب على الفور لإيقاع عثمان في فخه وعكس اللعبة، وهو المشهد التي انتهت عليه الحلقة بوجود القائد المغولي “بوكي” وابن دوندار “بهادير”.
إعلان 1 الحلقة 21 مسلسل قيامة عثمان
بعد انتهاء الحلقة مباشرة، عرضت قناة “atv” التركية، والتي تمتلك حقوق عرض مسلسل قيامة عثمان، الإعلان الأول للحلقة 21 من المسلسل، والذي أظهر وجود تشجار كبير بين بهادير ابن دوندار وعثمان والذي أراد قتل عثمان ظنًا منه بوفاة والده.
استطاع عثمان التخلص من ابن عمه وأخذ خنجره منه، قبل أن يتدخل القائد بوكي في المسألة والذي يظهر الإعلان محادثة كبيرة بينه وبين عثمان، انقض عليه عثمان في آخرها رغم أنه مقيد.
