عايدة رياض مسيحية نالت تهنئة بأداء مناسك العمرة

تصدرت الفنانة عايدة رياض محركات البحث جوجل، نظرا لاهتمام الجمهور بمعرفة كل جديد حول أخبارها وحياتها الشخصية، ومرت الفنانة خلال مسيرتها الفنية بالكثير من المواقف الصعبة والمؤلمة، والتي سبق وتحدثت عنهم.

محطات صعبة في حياة عايدة رياض

عاشت عايدة رياض فترة مرض صعبة، استمرت نحو 4 سنوات، ولم تخبر احدا عن مرضها، حتى أنها حرصت على ألا يعرف الدكتور أشرف زكي، حتى كشفته الإعلامية منى الشاذلي في برنامجها منذ عامين، بعد استضافتها لها وإصرارها على معرفة سبب غيابها وابتعادها عن الأضواء لمدة طويلة.

اتهام بممارسة الرذيلة

واتهمت عايدة رياض في القضية التي عرفت إعلاميا باسم “قضية الكومبارس”، والتي تعد واحدة من أشهر قضايا الآداب التي عرفتها المحاكم المصرية وكانت التهمة وقتها ممارسة الدعارة.

وعاقبتها المحكمة وقتها في أول درجة بالحبس لمدة عام بتهمة ممارسة الرذيلة داخل أحد الأوكار بمصر الجديدة في أوائل عام 1982، ومكثت بسجن القناطر حينها لمدة 3 أشهر.

ولكنها حصلت بعد ذلك على البراءة في 24 فبراير عام 1983، بعدما تأكدت المحكمة أنها زج بها في الاتهام على غير سند من الواقع أو الحقيقة.

حرمت من الإنجاب رغبة في الشهرة

ومن أصعب الأشياء التي ندمت عليها عايدة رياض، هو حرمانها من الأمومة، إذ انشغلت بالفن والشهرة، حتى دفعت الثمن بعدم إنجابها، ولكنها خرجت وقالت في أحد اللقاءات التليفزيونية: “كنت أتمنى أن يكون لي ولد أو بنت لكن أولاد إخوتي عوضوني عن هذا الحرمان وهم دائما حولي”.

وطاردتها شائعة آخرى، وهي زواجها من زميلها الفنان أحمد بدير، ولكنها نفت تلك الشائعة التي وصفتها بـ”الكبيرة”، مؤكدة أنه أخ وزميل عزيز عليها، وأوضحت سبب خروج تلك الشائعة، وهو تكرار عملهم سويا، خاصا لأن الناس اعتادوا على الربط بين عمل فنانين معا بشكل متكرر وبين زواجهم.

ومن أغرب الشائعات التي تعرضت لها، هي عندنا أبلغها البعض، بانتشار مجموعة من الصور لها وهي تؤدي العمرة، وتقف بجوار الكعبة، فاندهشت من ذلك الموقف، خاصا أنها لا تمتلك أي حساب على مواقع التواصل الاجتماعي، كما أنها مسيحية.

عايدة رياض لـ”شيخ الحارة”: صورت مشهد إغراء تحت الدش بفيلم “ملك وكتابة” لمدة أسبوع