تقرير تشريح جثمان نايا ريفيرا يكشف تفاصيل جديدة عن لحظاتها الأخيرة
توفيت الفنانة نايا ريفيرا في يوليو الماضي، بسبب غرقها في إحدى البحيرات بكاليفرونيا، وكشفت تقراير تشريح جثمان الفنانة عن تفاصيل جديدة في لحظاتها الأخيرة قبل الغرق.
وأفادت التقارير، أنها توفيت أثناء ركوب قارب صغير مع نجلها، وأشارت التقارير أنها طلبت المساعدة وتصيح مرددًة “ساعدوني”، ولكن دون جدوى.
وقال التقرير الطبي في مقاطعة فينتورا، إن الفتاة البالغة من العمر 33 عامًا ساعدت ابنها على العودة إلى القارب بعد السباحة، ووفقًا للتقرير، فإن ريفيرا “كانت تعرف كيف تسبح جيدًا”، وأن الرجل الذي استاجرها القارب قال إنها رفضت سترة نجاة.، ولكنه وضع واحدة على القارب على أي حال.
كانت ريفيرا، التي اشتهرت بلعب دور سانتانا لوبيز في الكوميديا الموسيقية التليفزيونية غلي من عام 2009 إلى عام 2015 ، مع ابنها خوسيه هوليس دورسي البالغ من العمر أربع سنوات ، في بحيرة بيرو ، شمال غرب لوس أنجلوس ، في 8 يوليو.
وكشف التقرير أيضًا أن ريفيرا كانت تعاني من مشاكل سابقة مع الدوار، وعدوى في الجيوب الأنفية مؤخرًا وكمية صغيرة من الأمفيتامينات الموصوفة في نظامها، ولكن لم يتم وصف أي من هذه المشاكل كعوامل في وفاتها.
تم العثور على الصبي نائما على القارب بعد ظهر ذلك اليوم وعثر على جثة ريفيرا طافية في البحيرة بعد خمسة أيام.
العثور على جثة الممثلة نايا ريفيرا في بحيرة بكاليفورنيا
العثور على سيارة نايا ريفيرا بعد يوم من تقارير تفيد غرقها (تفاصيل)
