الأربعاء 15 مايو 2024
More forecasts: Wetter 4 wochen
رئيس التحرير
محمود المملوك
أخبار
حوادث
رياضة
فن
سياسة
اقتصاد
محافظات

حكيم: "أبويا رفع عليّ السلاح بسبب الغناء.. وكان حلمي صوتي يوصل لميدان رمسيس"

القاهرة 24
فن
الأحد 24/يناير/2021 - 10:37 ص

حل الفنان حكيم ضيف حلقة أمس في برنامج "سهرانين" للفنان أمير كرارة، الذي يُقدمه عبر شاشة قناة "ON E".

وتحدث حكيم في الحلقة عن العديد من الأشياء، كذكرياته التي جمعته بوالده وبداياته الفنية، وعن لحظة غنائه على مسرح الأولمبياد في فرنسا بعد أم كلثوم بـ50 عامًا، مشيرًا إلى أن هذه كانت بمثابة لحظة اعتزاله.

ونستعرض في السطور التالية أبرز تصريحات حكيم مع أمير كرارة.

- المرحوم أبويا كان راجل شديد قوي، وكانت الملابس الحمراء للرجال عنده غلط، وكذلك البرفيوم للرجال، وأيضًا أن تقول باي باي.

- أبويا بهدلني، وقاطعني سنوات، ورفع علي السلاح 3 مرات بسبب موضوع الغناء، مرتين كان تهويش وجريت، ومرة شد الأجزاء.

- وأنا شاب صغير، كانت البيجامات الحمراء طالعة، وكنت مع المرحومة أمي في القاهرة، فتركتها في السيارة واشتريت البيجامة وخبأتها في شطنة العربية، كان ذلك وعمري 19 سنة.

- ومرة وأنا غير منتبه لوجوده، صحوت من النوم ووقفت أمام المرآة بالبيجامة الحمراء، وخرج والدي علي، فجريت بالبيجامة الحمراء في الشارع، كما لو كنت ممسوكا في الآداب.

- وعندما توفي والدي فجرت، لبست أحمر، واقتنيت سيارة حمراء، وغرفتي حمراء وكل حاجة.

- رحت الأولمپيا، أعظم مسرح على الكرة الأرضية، أم كلثوم غنت هناك في شهر نوفمبر من عام 1967، وأنا غنيت في 23 سبتمبر 2017، بعد 50 عاما من غناء أم كلثوم فيه.

- أنا غنيت في أعظم مسارح العالم، وكان حلم حياتي وأنا صغير أن أعتلي خشبة هذا المسرح، وكان إحساسي أين سأذهب بعد ذلك، بالنسبة لي كانت المحطة الأخيرة هي الأولمپيا.

حكيم:" فكرت فى الاعتزال بعد تكريمي على مسرح الأولمبياد" (فيديو)

- عندما كنت أذهب لفرنسا وباريس كنت أقول نفسي أعدي من قدام المسرح وأتفرج عليه، وعندما رشحوني لعمل حفلة هناك، نزلت برومو حفل كوكب الشرق أم كلثوم، ورأيت اسمها مكتوبا على واجهة المسرح، ودعوت يا رب يكتبوا اسمي، ولم أفكر في أنهم سيكتبون اسمي على الواجهة.

- كنت أحب الغناء لعدوية، وعبد الغني السيد، وغنيت لكل الناس الشعبيين.

- كان حلمي أن يصل صوتي لميدان رمسيس، ولم أتخيل المرحلة التي وصلت لها لكن حلمت بها ولم أتوقع تحقيقها، وفي المدرسة كنت أرى نفسي على المسرح، والتلاميذ في الفصل هم جمهوري.

حكيم: "لما كنت بغني في البلد بسوق شارع قدامي من غير ميكروفون"

 

تابع مواقعنا