أسعار الفسيخ والرنجة في المجمعات الاستهلاكية
تطرح وزارة التموين والتجارة الداخلية أسماك الفسيخ والرنجه في المجمعات الاستهلاكية المنتشرة في جميع المحافظات المصرية بأسعار مخفضة تيسيرا على المواطنين في أعياد الربيع.
وتنشر “القاهرة 24″، أسعار أسماك الفسيخ والرنجه في المجمعات الاستهلاكية المختلفة.
سمك بلطى من نوع دباشى بسعر 33 جنيهًا للكيلو.
سمك ماكريل اليابانى بسعر 30 جنيهًا.
ماكريل أيسلندى بسعر 43جنيهًا للكيلو .
سمك المكرونة بسعر 27 جنيهًا للكيلو .
سمك فيليه باسا أحمر بـ42 جنيهًا للكيلو.
سمك فيليه باسا أبيض بسعر 50 جنيهًا.
سمك رنجة ذات نوعيات جيدة بسعر 35 جنيهًا للكيلو.
سمك فسيخ بسعر 100 جنيه للكيلو .
أسماك فيليه بلطى أوزان نصف كيلو بسعر 50 جنيهًا .
فيليه قشر وزن نصف كيلو بسعر 70 جنيهًا.
بلطى شبار أسوان بسعر 23 جنيهًا للكيلو.
بلطى طازج بسعر 30 جنيهًا للكيلو.
سمك بورى طازج بسعر 50 جنيهًا للكيلو.
حملات الرقابة على الفسيخ
وفى وقت سابق أكد الدكتور عبد الحكيم محمود رئيس الهيئة العامة للخدمات البيطرية، تكثيف حملات الرقابة على أسواق بيع الأسماك المملحة والطازجة والمجمدة، مع اقتراب موسم شم النسيم، مشيرا إلى أنه تم كميات كبيرة من الأسماك واللحوم والدواجن الغير صالحة للاستهلاك الآدمي خلال الأيام الماضية.
وحذر رئيس الخدمات البيطرية في تصرحات خاصة لـ “القاهرة 24” المواطنين من الإكثار في تناول الفسيخ والرنجة “ياريت الناس متكترش منه”، مشددا على ضرورة الشراء من مصادر موثوقة ومنافذ بيع معروفة الهوية.
وطالب المواطنين بتناول الأسماك الطازجة بدلا من المملحة، خاصة النساء الحوامل وكبار السن والمصابين بأمراض الفشل الكلوي وغيرها”.
وكشف تقرير صادر عن الهيئة العامة للخدمات البيطرية، صباح اليوم الجمعة، حول ما تم ضبطه من لحوم ودواجن وأسماك ومنتجات غير الصالحة للاستخدام الآدمي خلال أسبوع، حيث بلغ إجمالي المضبوطات حوالي 12 طن و290 كجم في 13 محافظة”.
وتتمثل الكميات المضبوطة في دواجن ولحوم وأسماك مجمدة غير صالحة للاستخدام الآدمي، وبعضها يتم إعادة تصنيعه، تم ضبطها بمحافظات “القاهرة، الإسكندرية، الغربية، الدقهلية، كفر الشيخ، الشرقية، المنوفية، بورسعيد، الجيزة، قنا، أسيوط، الوادى الجديد، البحر الاحمر”، فضلاً عن إدارة التفتيش بالهيئة، حيث تم تحرير 68 محضراً بتلك المخالفات والتحفظ على الكميات المضبوطة، لحين عرضها على النيابة المختصة لاستكمال إجراءاتها.
