الجمعة 29 مارس 2024
More forecasts: Wetter 4 wochen
رئيس التحرير
محمود المملوك
أخبار
حوادث
رياضة
فن
سياسة
اقتصاد
محافظات

عالمة فلك: اليوم كوكب الأرض سيكون عند أقرب نقطة من الشمس.. وتعلن مفاجأة

القاهرة 24
كايرو لايت
الأحد 05/يناير/2020 - 12:55 م

كشفت عالمة الفلك الروسية ليدميلا كوشمان لوكالة “تاس” الروسية، أن المسافة بين الشمس والأرض ستكون في حدها الأدنى، اليوم ونتيجة لذلك سيبدو قرص الجسم السماوي في التلسكوب أكبر بنسبة 3 في المئة.

وقالت عالمة الفلك الروسية، أن كوكب الأرض سيكون عند الحضيض وهو أقرب نقطة يكون فيها الأرض من الشمس، كما يمر به الكوكب مرة واحدة في السنة وتبعد الأرض في هذا الوقت 147 مليون كم عن الشمس”.

وأضافت عالمة الفلك، أن الكوكب سيمر بأبعد نقطة عن الشمس التي تدعى الأوج الأرضي في أوائل شهر يوليو، ويبعد أكثر من 152 مليون كم من الشمس.

وأشارت إلى أن الفرق بين حجم الشمس عند هذين النقطتين غير محسوس للعين فالتغير في حجم القرص الشمسي يحدث بسلاسة لمدة ستة أشهر.

وأوضحت الخبيرة، أن تغير الفصول على الأرض يرجع إلى حقيقة أن محور دوران الأرض لديه ميل إلى مستوى مدار الأرض، وليس على الإطلاق لأن المسافة بين الأرض والشمس تتغير.

وتابعت: “كوكب الأرض يحدث دورة كاملة حول الشمس في 365 يومًا و6 ساعات و9 دقائق و10 ثواني، وتتحرك الأرض حول الشمس في مدار بيضاوي الشكل بمتوسط ​​سرعة يبلغ 29.765 كم/ثانية”.

صاحب نبوءة نهاية العالم يُعلن: الموعد تأخر شهر

وفي وقت سابق، توقع العالم البريطاني ديفيد ميد، أن تكون نهاية العالم في 23 سبتمبر، عندما تصطدم الأرض بكوكب نيبيرو.

ومع ذلك، فقد مرت نهاية العالم المتوقعة، ولم تحدث كارثة عالمية كبرى، وفسر ميد لماذا جاء 23 سبتمبر وانتهى، والعالم لم ينتهِ بعد. وادعى أن نهاية العالم تأجلت لمدة شهر، وفقًا لوكالة “سبوتنك الروسية”.

وأكد ميد الآن أن “الألم الحقيقي” سيحدث في أكتوبر، وسوف تبدأ نهاية العالم في 21 أكتوبر. وقال أيضًا إن العالم لن يدمر فعليًا. بل سينتهي، كما نعرفه.

وأضاف: “لا ينتظرنا أي شيء في أيلول/ سبتمبر. ربما في أواخر تشرين الأول/ أكتوبر، قد ندخل في فترة محنة مدتها سبع سنوات تليها ألف سنة من السلام”.

وتابع ميد، أنه مع اقتراب نيبيرو من الأرض، يمكن أن تحدث انفجارات شمسية وفقدان محتمل للشبكات الكهربائية التي قد تستمر لأسابيع أو حتى لفترة أطول.

وقال: “هذا هو الخطر الرئيس الذي أراه الآن، لأنه، كما قلت في كتابي، مباشرة بعد الخطر الأولي للانفجارات الشمسية، أرى تشتت الكنيسة الحقيقية”.

تابع مواقعنا