أبرزها حلم المونديال.. 3 تحديات تنتظر ليونيل ميسي هذا الموسم
ينتظر النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي مهاجم فريق باريس سان جيرمان الفرنسي، العديد من التحديات هذا الموسم، سواء مع الفريق الباريسي أو مع منتخب الارجنتين.
ويقدم ليونيل ميسي مستويات رائعة للغاية هذا الموسم مع نادي باريس سان جيرمان، ويعد أحد أبرز العوامل في حصد نقاط المباريات مع الفريق الباريسي، سواء عن طريق تسجيل الأهداف أو صناعتها.
3 تحديات تنتظر ميسي هذا الموسم
ويترقب ليونيل ميسي تحقيق العديد من الأهداف والتحديات هذا الموسم، سواء مع باريس سان جيرمان الفرنسي أو مع منتخب الارجنتين.
ويستعرض القاهرة 24، أبرز التحديات التي تنتظر النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي هذا الموسم.
حلم المونديال
يطمح ليونيل ميسي مهاجم باريس سان جيرمان، في تحقيق لقب كأس العالم مع منتخب الأرجنتين، والذي سيقام نهاية الموسم الجاري في قطر، من أجل التتويج بثالث ألقابه مع التانجو، بعد حصد لقب كوبا أمريكا 2021 وكأس فيناليسيما.
ويتواجد منتخب الأرجنتين في المجموعة الثالثة ببطولة كأس العالم قطر 2022، والتي تضم كلا من منتخبات المكسيك، بولندا، بالإضافة إلى منتخب السعودية.
ويسعى ميسي لقيادة منتخب الأرجنتين نحو التتويج ببطولة كأس العالم هذا الموسم، والأول له في تاريخ مشاركاته مع التانجو.
حصد لقب دوري أبطال أوروبا الأول مع باريس سان جيرمان
يسعى ليونيل ميسي مهاجم باريس سان جيرمان، لقيادة الفريق الباريسي نحو حصد لقب دوري أبطال أوروبا هذا الموسم، والأول له مع الفريق الباريسي، وكذلك اللقب الأول للفريق الباريسي في تاريخ المسابقة القارية.
حيث لم يحصد نادي باريس سان جيرمان الفرنسي لقب دوري أبطال أوروبا، في أي نسخة منذ بداية مشاركاته في المسابقة القارية.
ويتواجد باريس سان جيرمان هذا الموسم في المجموعة الثامنة في بطولة دوري أبطال أوروبا، والتي تضم كل من يوفنتوس الإيطالي، بنفيكا البرتغالي، مكابي حيفا، ويحتل الفريق الباريسي صدارتها برصيد 6 نقاط من الفوز في مباراتين.
عودة باريس سان جيرمان لمساره الصحيح
يسعى ميسي لحصد جميع الألقاب المحلية هذا الموسم مع باريس سان جيرمان، من أجل قيادة الفريق الباريسي نحو العودة إلى الهيمنة المحلية من جديد، وذلك بعد تذبذب مستوى الفريق خلال آخر عامين.
وتوج نادي ليل ببطولة الدوري الفرنسي الموسم الماضي، بعد التفوق على جميع المنافسين في المسابقة المحلية، وتراجع مستوى باريس سان جيرمان العام الماضي، وكذلك توديع بطولة دوري أبطال أوروبا من دور الستة عشر على يد ريال مدريد.
