الكليات المتاحة لمسار الطب وعلوم الحياة في نظام البكالوريا المصرية
مع اقتراب تطبيق نظام البكالوريا في مصر، تتّجه الأنظار إلى مسارات التعليم المختلفة التي سيتاح للطلاب الاختيار من بينها، وعلى رأسها مسار الطب وعلوم الحياة، والذي يُعد من أكثر المسارات تنوعًا من حيث التخصصات الأكاديمية والمهنية.
هذا المسار يفتح الباب أمام الطلاب للالتحاق بعدد كبير من الكليات، ليس فقط في المجال الطبي والعلمي التقليدي، بل أيضًا في مجالات التكنولوجيا، والفنون، والتربية، والإدارة، وغيرها.
وفيما يلي قائمة بالكليات والتخصصات المتاحة ضمن مسار الطب وعلوم الحياة، في البكالوريا:
القطاع الطبي
الطب
طب الأسنان
الصيدلة
العلاج الطبيعي
التمريض
الطب البيطري
تكنولوجيا العلوم الصحية التطبيقية
العلوم والتكنولوجيا
كلية العلوم
علوم البترول والتعدين
علوم الأرض
البنات (علوم)
الجامعات التكنولوجية
المصرية الصينية للتكنولوجيا
معهد دراسات وبحوث تكنولوجيا السكر
التنمية والتكنولوجيا (زراعية)
التنمية والتكنولوجيا (مالية وإدارية)
تكنولوجيا الإدارة ونظم المعلومات
الزراعة
كلية الزراعة
البنات - اقتصاد منزلي
البنات - طفولة - اقتصاد منزلي
الاقتصاد المنزلي
الفنون والتربية النوعية
الفنون التطبيقية
الفنون الجميلة (فنون)
التربية الفنية
التربية الموسيقية
التربية النوعية
التربية والطفولة
التربية للطفولة المبكرة
التربية (طفولة)
التربية تعليم أساسي (الحلقة الابتدائية)
علوم ذوي الإعاقة والتأهيل
علوم ذوي الاحتياجات الخاصة
مجالات أخرى:
الخدمة الاجتماعية
السياحة والفنادق
الآداب (باستثناء الجغرافيا وعلم النفس)
التربية (أقسام أدبية باستثناء الجغرافيا وعلم النفس)
التجارة
الأعمال
علوم الرياضة (التربية الرياضية سابقًا).
نظام البكالوريا المصرية
تحدث الدكتور تامر شوقي أستاذ علم النفس التربوي بجامعة عين شمس، خلال كلمته بمؤتمر البكالوريا المصرية فرصة للإنقاذ، والذى ينظمه مجلس الأمناء والآباء والمعلمين بالجيزة، برئاسة بدوي علام، وبرعاية وحضور سعيد عطية وكيل وزارة التربية والتعليم بالجيزة، عن البكالوريا المصرية، وخاصة ما يتعلق بجانب التنسيق الجامعي والمسارات الأكاديمية، وكيف ينعكس هذا النظام الجديد على مستقبل الطلاب في الالتحاق بالكليات المختلفة؟
وأردف الدكتور تامر شوقي: أن البكالوريا المصرية ترتكز على مسارات متعددة، بحيث يتمكن الطالب من اختيار المسار الذي يتناسب مع ميوله العلمية وقدراته الأكاديمية، وهنا يأتي دور التنسيق، إذ سيتم ربط المجموع التراكمي للطالب عبر سنوات الدراسة بمستواه في المواد المؤهلة للمسار الذي اختاره، مما يضمن عدالة توزيع الفرص ويمنح كل طالب مكانته المستحقة وفق جهده الحقيقي.
