موظفان في شركة ميتا يزعمان منعها نشر أبحاث حول سلامة الأطفال
قدم موظفان في شركة ميتا تقارير تزعم أن الشركة منعت نشر أبحاث حول سلامة الأطفال، ووفقًا لادعاءاتهم، غيّرت ميتا سياساتها المتعلقة بالبحث في موضوعات حساسة مثل السياسة، والأطفال، والعرق، والتحرش بعد 6 أسابيع من تسريب المُبلّغة عن المخالفات فرانسيس هاوجن لوثائق داخلية كشفت أن أبحاث ميتا الخاصة أظهرت أن إنستجرام يمكن أن يضر بالصحة النفسية للفتيات المراهقات.
موظفان في شركة ميتا يزعمان منعها نشر أبحاث حول سلامة الأطفال
ووفقًا لما نشره موقع ذا صن فإن موظفين من شركة ميتا لجأوا لتقديم تقارير ضد الشركة يزعمان فيها أنها كبحت أبحاثًا حول سلامة الأطفال، حيث غيرت شركة ميتا سياساتها المتعلقة بالبحث في موضوعات حساسة مثل السياسة، والأطفال، والعرق، والتحرش، بعد 6 أسابيع من تسريب المُبلّغة عن المخالفات فرانسيس هاوجن لوثائق داخلية كشفت أن أبحاث ميتا الخاصة أظهرت أن إنستجرام يمكن أن يضر بالصحة النفسية للفتيات المراهقات.
وكان أحد الاقتراحات إشراك المحامين في أبحاثهم، وحماية اتصالاتهم من الأطراف المعادية بفضل امتياز العلاقة بين المحامي وموكله، أما الاقتراح الآخر فكان أن يكتب الباحثون عن نتائجهم بصياغات أكثر غموضًا، وتجنب مصطلحات مثل غير مُمتثل أو غير قانوني.
وقال جيسون ساتيزان، وهو باحث سابق في ميتا متخصص في الواقع الافتراضي، إن رئيسه أجبره على حذف تسجيلات مقابلة ادعى فيها مراهق أن شقيقه البالغ من العمر 10 سنوات قد تعرض لتحرش جنسي على منصة ميتا.


