الجمعة 19 أبريل 2024
More forecasts: Wetter 4 wochen
رئيس التحرير
محمود المملوك
أخبار
حوادث
رياضة
فن
سياسة
اقتصاد
محافظات

ننشر قائمة شهود إثبات تحرش طبيب الأسنان الشهير

الطبيب المتحرش
حوادث
الطبيب المتحرش
الخميس 15/يوليو/2021 - 08:16 م

عاقبت محكمة جنايات جنوب الجيزة المنعقدة، طبيب الأسنان المتحرش بالرجال “باسم سمير” والمعروف إعلاميًّا بـ “الطبيب المتحرش”، حيث قضت بمعاقبته بالسجن المشدد، 16 عامًا عن جميع التهم المنسوبة إليه، ومن بينها هتك 4 رجال بالقوة.

وعقدت الجلسة في زينهم برئاسة المستشار صلاح محجوب وعضوية المستشارين إبراهيم الميهى وخالد مصطفى.

واستندت المحكمة في حكمها إلى قائمة شهود الإثبات التي ضمت كلًّا من “عباس أبو الحسن عباس، أحمد سامي محمد، عبد الرحمن زكي، محمد رمضان محمد، محمد عبد الرحمن، هاني محمد الحسيني”. 

وعن تفاصيل الحكم قضت المحكمة بالسجن المشدد 3 سنوات على التهمة الأولى، حيث إنه في غضون 3 أعوام هي “2018ـ 2020” بدائرة قسم شرطة الدقي والشيخ زايد، هتك المتهم عرض المجني عليه "عباس أبو الحسن عباس" بالقوة، وذلك بأن بادره حين التقاه مصادفة بمصعد أحد العقارات بمراودته عن نفسه وأمسك بعضوه الذكري وهتك عرضه رغمًا عنه.

كما قضت المحكمة بالسجن المشدد 3 سنوات على التهمة الثانية وهي هتك عرض المجني عليه "أحمد سامي محمد" بالقوة، وذلك بأن أوهمه المتهم بقدرته على إلحاقه بإحدى فرق كرة القدم الشهيرة وتمكن بتلك الوسيلة من الانفراد به في غرفة عيادته بزعم توقيع الكشف الطبي عليه، وباغته بأن هتك عرضه رغما عنه.

 

وقضت بالسجن المشدد 3 سنوات على التهمة الثالثة، وهي هتكه عرض المجني عليه "عبد الرحمن زكي"، بالقوة، وذلك بأن أوهمه بوجوب تلقيه حقن مسكن بالعضل عقب إخضاعه لجراحة في أسنانه، وتمكن بناء على ذلك الإيهام من جعله يحسر سرواله، ثم فاجأه حال حقنه بالمادة المسكنة بهتك عرضه.

 

كما قضت بالسجن المشدد 7 سنوات على التهمة الرابعة، وهي هتك عرض المجني عليه "محمد رمضان محمد"، بالقوة حال كونه ممن له سلطة عليه، وذلك بأن انفرد به حال عمله لديه بعيادته وأمره باستبدال ملابسه في وجوده لارتداء زي العمل، ثم باغته بهتك عرضه.

بداية القصة
بدأ الكشف جرائم الطبيب المتحرش بالرجال في في يوليو 2020، عندما تحدث الفنان عباس أبوالحسن عبر حسابه الخاص على "فيس بوك"، عن تعرضه لواقعة تحرش على يد طبيب أسنان شهير، لتتحول القضية إلى النيابة العامة.

وتقدم عباس أبوالحسن، والفنان تميم يونس في الأول من سبتمبر 2020، ببلاغ للنائب العام ضد الطبيب بعدما نشر الفنان تميم يونس عبر "الاستوري" الخاص بحسابه على "إنستجرام"، منشورًا يتهم من خلاله أحد أطباء الأسنان بالتحرش به قبل عدة سنوات.

وفي 26 يناير الماضي، ألقت أجهزة الأمن بالجيزة، القبض على طبيب الأسنان المتهم بالتحرش بعدما أمرت النيابة العامة بضبطه وإحضاره، ليتم اقتياده إلى ديوان قسم شرطة الدقي، وتحرير محضر، ومن ثم إحالته إلى النيابة العامة التي قررت حبسه على ذمة القضية.
 

ويوم الثلاثاء 9 فبراير الماضي، أمرت النيابة العامة بإحالة طبيب أسنان، باسم سمير، والمعروف إعلاميًّا بـ"الطبيب المتحرش بالرجال"، إلى "محكمة الجنايات المختصة" لمحاكمته فيما اتهم به من هتكه عرض أربعة رجال بالقوة.  

وكانت "النيابة العامة" قد أقامت الدليل قِبَل المتهم من شهادة ستة شهود، وما ثبت بتقرير "الإدارة العامة لتحقيق الأدلة الجنائية" بشأن فحص بعض المقاطع المصورة له، وما ثبت بتقرير "الإدارة العامة للمساعدات الفنية" بشأن فحص هاتفه، وما تبين "للنيابة العامة" باطلاعها على هذا الهاتف.

وكان الفنان الفنان عباس أبوالحسن، نشر خطوات ضم البلاغات الخاصة بضحايا الطبيب باسم سمير المتحرش بالرجال، للنيابة العامة دون التشهير بهم.


 

وكشفت التحقيقات أن الشاهد الأول ويدعى "عباس أبو الحسن عباس محمد" 57 عامًا، مقيم في 3 شارع عرفات مدينة الأوقاف الدقي بالجيزة، ويعمل مؤلفًا سينمائيًّا حرًّا، إنه سبق أن جمعه لقاءين بالمتهم المعروف لديه بحكم عضويتهما في نادي الجزيرة، حاول فيها الطبيب المتحرش خلالهما مراودته عن نفسه، وأنه في غضون شهر يونيو 2020، جمعته المصادفة بالمتهم حال استقلاله المصعد هابطًا من أحد العقارات، فبادره حال رؤيته بإظهار رغباته الفاجرة نحوه ومد يده فجأة، ليمسك بالعضو الذكري له، فدفعه وغادر المصعد، لكن بشاعة الواقعة لم تفارق عقله. 

فيما تابع أمر إحالة المتهم أن الشاهد هداه إلى أن الحل الأمثل لإيقاف تمادي المتهم في فجوره، وإنقاذ الرجال من براثنه، هو فضحه على شبكة التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، فكشف الواقعة عبر منشور على صفحته الشخصية، وفوجئ بعدها بتلقيه العديد من الرسائل التي أكد مرسلوها على الانحراف والشذوذ الجنسي للمتهم، وعلى اعتياده هتك عرض الرجال بالقوة، وكانت من بينها رسائل الشاهد الثاني الذي أخبره بهتك المتهم عرضه بالقوة، وأمده بمقاطع مصورة تؤكد شذوذ الطبيب.

ولم تختلف رواية محمد رمضان محمد إبراهيم ونس، 28 عامًا، ويعمل طبيب أسنان، ومقيم شارع داير الناحية طنطا بالغربية، عن الشاهد الأول، حيث قال إنه قد عمل مساعدًا عقب تخرجه من كلية طب الأسنان، بالعيادة المملوكة للمتهم بمنطقة الشيخ زايد عام 2018، أنه حال تواجده بغرفة الأطباء بالعيادة، دخل إليه المتهم وأمره بأن يستبدل ملابسه ليرتدي زي العمل، ولما انصاع لأوامره وبدأ في تغيير لباسه، أبدى الأخير إعجابه بجسده، ثم أمسك بعضوه الذكري، فهاجمه وغادر الغرفة.

وكشفت التحقيقات أن الشاهد الأول ويدعى "عباس أبو الحسن عباس محمد" 57 عاما، مقيم في 3 شارع عرفات مدينة الأوقاف الدقي بالجيزة، ويعمل مؤلفا سينمائيا حرا، إنه سبق أن جمعه لقاءين بالمتهم المعروف لديه بحكم عضويتهما في نادي الجزيرة، حاول فيها الطبيب المتحرش خلالهما مراودته عن نفسه، وأنه في غضون شهر يونيو 2020، جمعته المصادفة بالمتهم حال استقلاله المصعد هابطا من أحد العقارات، فبادره حال رؤيته بإظهار رغباته الفاجرة نحوه ومد يده فجأة، ليمسك بالعضو الذكري له، فدفعه وغادر المصعد، لكن بشاعة الواقعة لم تفارق عقله. 

فيما تابع أمر إحالة المتهم أن الشاهد هداه إلى أن الحل الأمثل لإيقاف تمادي المتهم في فجوره، وإنقاذ الرجال من براثنه، هو فضحه على شبكة التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، فكشف الواقعة عبر منشور على صفحته الشخصية، وفوجئ بعدها بتلقيه العديد من الرسائل التي أكد مرسلوها على الانحراف والشذوذ الجنسى للمتهم، وعلى اعتياده هتك عرض الرجال بالقوة، وكانت من بينها رسائل الشاهد الثاني الذي أخبره بهتك المتهم عرضه بالقوة، وأمده بمقاطع مصورة تؤكد شذوذ الطبيب.

ولم تختلف رواية محمد رمضان محمد إبراهيم ونس، 28 عاما، ويعمل طبيب أسنان، ومقيم شارع داير الناحية طنطا بالغربية، عن الشاهد الأول، حيث قال إنه قد عمل مساعدا عقب تخرجه من كلية طب الأسنان، بالعيادة المملوكة للمتهم بمنطقة الشيخ زايد عام 2018، أنه حال تواجده بغرفة الأطباء بالعيادة، دخل إليه المتهم وأمره بأن يستبدل ملابسه ليرتدي زي العمل، ولما انصاع لأوامره وبدأ في تغيير لباسه، أبدى الأخير إعجابه بجسده، ثم أمسك بعضوه الذكري، فهاجمه وغادر الغرفة.

وكشفت التحقيقات أن الشاهد الأول ويدعى "عباس أبو الحسن عباس محمد" 57 عامًا، مقيم في 3 شارع عرفات مدينة الأوقاف الدقي بالجيزة، ويعمل مؤلفًا سينمائيًّا حرًّا، إنه سبق أن جمعه لقاءان بالمتهم المعروف لديه بحكم عضويتهما في نادي الجزيرة، حاول فيها الطبيب المتحرش خلالهما مراودته عن نفسه، وأنه في غضون شهر يونيو 2020، جمعته المصادفة بالمتهم حال استقلاله المصعد هابطا من أحد العقارات، فبادره حال رؤيته بإظهار رغباته الفاجرة نحوه ومد يده فجأة، ليمسك بالعضو الذكري له، فدفعه وغادر المصعد، لكن بشاعة الواقعة لم تفارق عقله. 

فيما تابع أمر إحالة المتهم أن الشاهد هداه إلى أن الحل الأمثل لإيقاف تمادي المتهم في فجوره، وإنقاذ الرجال من براثنه، هو فضحه على شبكة التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، فكشف الواقعة عبر منشور على صفحته الشخصية، وفوجئ بعدها بتلقيه العديد من الرسائل التي أكد مرسلوها على الانحراف والشذوذ الجنسى للمتهم، وعلى اعتياده هتك عرض الرجال بالقوة، وكانت من بينها رسائل الشاهد الثاني الذي أخبره بهتك المتهم عرضه بالقوة، وأمده بمقاطع مصورة تؤكد شذوذ الطبيب.

ولم تختلف رواية محمد رمضان محمد إبراهيم ونس، 28 عامًا، ويعمل طبيب أسنان، ومقيم شارع داير الناحية طنطا بالغربية، عن الشاهد الأول، حيث قال إنه قد عمل مساعدًا عقب تخرجه من كلية طب الأسنان، بالعيادة المملوكة للمتهم بمنطقة الشيخ زايد عام 2018، وأنه حال وجوده بغرفة الأطباء بالعيادة، دخل إليه المتهم وأمره بأن يستبدل ملابسه ليرتدي زي العمل، ولما انصاع لأوامره وبدأ في تغيير لباسه، أبدى الأخير إعجابه بجسده، ثم أمسك بعضوه الذكري، فهاجمه وغادر الغرفة.

كما أقدم المتهم أيضًا على هتك عرض المجني عليه، "عبد الرحمن زكي سيد أحمد" بالقوة، وذلك بأن أوهمه بوجوب تلقيه محقن مسكن بالعضل، بمؤخرته عقب إخضاعه لجراحة في أسنانه، وتمكن بناءً على ذلك الإيهام، من جعله يخسر سرواله، ثم فاجأه حال حقنه بالمادة المسكنة برفع لباسه الداخلي كاشفًا عضوه الذكري، ثم أتبع ذلك بتحسسه إياه من فوق ملابسه رغمًا عنه.

وواجهت جهات التحقيق المتهم بهتك عرض، كل من المجني عليهم، "ع. أ، و"وا. أ"، و"ت. ح"، و"أ. س"، وع. س"، بالقوة على النحو المبين بالأوراق.

وأكد المتهم خلال التحقيقات أن علاقته بالمخرج "ع. أ" علاقة سطحية من نادي الجزيرة، بحكم العضوية في النادي، وبينهما أصحاب مشتركون كثيرون على مواقع التواصل الاجتماعي.

وتابع المتهم أن تميم كانت معرفته به من خلال العيادة، متابعًا: "جالي مرة واحدة العيادة مع خطيبته، وأ. س ده كان مندوب أرامیکس اللي كان بيوصل العيادة عندنا وأنا أعرفه علشان كده، لكن الاثنين التانيين أنا معرفهمش".

وقال المتهم: "محاولتش أتواصل معاه لأني محصلش بيني وبينه أي حاجة زي كده، لكن أنا عايز أقول أن فيه مرة هو جالي البيت من نحو 12 سنة كان بيوصلي طرد لأني ساكن في نفس العمارة اللي فيها العيادة، وهو وقت ما كلمني قالي إنه جایبلي هدية سيجارة فيها حاجة مخدرة وأنا كنت عمري ما جربت الحاجات دي فقولت أجرب، ولما جالي البيت كان جایلي معاه سيجارة ملفوفة فيها مادة مخدرة أنا معرفش هي إيه، وأنا شربتها وفي اليوم ده محستش بنفسي غير تاني يوم ويمكن يكون هو استغل الحالة دي في أي حاجة أنا مش عارفها، وصحيت لقيت نفسي نايم على الكنبة في الصالة".

وأردف: "كان مزنوق في فلوس علشان يتجوز واستغل الحملة اللي عملها ضدي عباس أبو الحسن علشان يبتزني بفيديوهات أنا معرفش عنها حاجة"، مضيفًا أنه تواصل معه أكثر من مرة بهدف الحصول على الأموال وإلا ينشرها على مواقع إباحية لتحقيق مشاهدات عالية تجني له الأموال.

تابع مواقعنا