مسلسل لما كنا صغيرين الحلقة 21.. محمود حجازي يتخلى عن حميدة وخالد النبوي في ورطة
فقدت دنيا السيطرة على أعصابها خاصًا بعدما انتحر صديق عمرها وائل، فبدأت تشعر بأنها وحيدة، ومحاطة بالعديد من المخاطر، إلا أن ياسين احتواها وحاول تهدئتها وطمأنتها.
وفي ذلك التقرير يقدم القاهرة 24 أبرز أحداث الحادية والعشرين من مسلسل لما كنا
1- وصلت دنيا -ريهام حجاج- إلى منزل وائل -كريم قاسم- فوجدته ملقى على الأرض منتحرًا، فانهالت بالضرب على ياسين -خالد النبوي- وقالت له بأنه وراء مقتله.
2- تذكر سليم -محمود حميدة- أحد المرات التي ذهب مع دنيا وأصدقائها إلى أحد الملاهي الليلية، وسرح بخياله، فدخل عليه وفيق -أشرف زكي- وأخبره بأن صافي منعت عنها الزيارة، كما طلب منه التحدث مع مي حتى تعود للعمل.
3- جاءت الشرطة وأخذت جثة وائل، وطلب ضابط الشرطة من ياسين أخذ أقواله وأقوال دنيا، فوافق ياسين وأخبره بأنه سيأتي له على الفور.
4- أخذ ياسين دنيا إلى مكتبه وتحدثا حول وائل كما حاول تهدئتها، وطلب منها البقاء في المكتب حتى الصباح لكي يكون مطمئن عليها، وأخبرها بأنه سيترك معها السكرتيرة.
5- ذهب ياسين إلى قسم الشرطة وجلس مع الظابط وأخبره بأنه لا يقتنع بانتحار وائل، إلا أنه يرجح أنه قتل، واتهم سليم في فعل تلك الجريمة.
6-. وصل سليم إلى الشركة واعتذر لمي عما فعله معها، ووجد رانيا تنتظره، فسألها على ابنتها فأخبرته بأنها مسافرة، وأعطت له هدية.
7- حقق الظابط مع سليم، الذي اندهش بمعرفته بانتحار وائل، سرد للمحقق تفاصيل زيارته الأخيرة له، واخبره بأنه ذهب إليه حتى يعاتبه.
8- جاءت هالة -منة فضالي- بعدما علمت بوجود دنيا بمكتب ياسين، وحاولت الدخول لها بالمكتب، إلا أن نادين وياسين منعوها، وطردها ياسين وأمرها بعدم الإتيان مرة آخرى.
9- جلس يحيى -محمود حجازي- مع والده وعلم منه انتحار وائل، فصدم يحيى ولم يصدق ما قاله أبيه، كما أخبره بأن يكره سليم، فأكد أبيه على كلامه وأعرب عن عدم ارتياحه لسليم في الفترة الأخيرة.
10- وصلت دنيا إلى منزلها مع ياسين، وتحدثا بالسيارة وأخبرها بأنها لا يصح أن تبقى بمفرها في البيت، فترك معها مجموعة من الحراس، وأثناء حديثهم هاتفها يحيى وسألها إذا انتحر وائل بالفعل أم سليم قتله، وطلب منها المجئ ومقابلته فوافقت.
11- ذهب ياسين إلى النيابة من أجل حضور تحقيق صافي، وبالفعل تم التحقيق معها وفاجئت الجميع بعدم علمها من تكون في الصورة التي أعطاها لها ياسين، وأخبرتهم بأنها صديقة نهى، ولكي تقنعهم طلبت هاتفها حتى تريهم صورة نهى -نسرين أمين-.